بدأت هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس (مواصفات) منح شهادات اعتماد للسيارات الكهربائية، وفقاً لطلب الشركات والوكلاء المحليين المسوّقين لها لتتمكن الشركات من إعادة تصديرها إلى الأسواق الخليجية التي تعتمد شهادات الجودة الإماراتية.
وقال المدير العام لـ«مواصفات»، عبدالله المعيني، إن شهادات الاعتماد تمنح لوكلاء السيارات الكهربائية بشكل اختياري في الوقت الحالي حتى اكتمال النظام الإماراتي للسيارات الكهربائية المتوقع اعتماده رسمياً خلال الفترة المقبلة.
وأضاف المعيني أن اللجنة المحلية المشكلة لإنجاز مواصفة السيارات ذاتية القيادة تواصل نشاطها لإعداد المواصفة حالياً بمعونة جهات عالمية مختصة وشركات منتجة لتلك النوعية، متوقعاً أن يتم استعراض المسودة الأولى للمواصفة خلال مؤتمر المركبات الذي تنظمه الهيئة في شهر نوفمبر المقبل.
وتضم المواصفة عدة نقاط منها حماية الأنظمة من القرصنة وتعامل السيارات مع بيئتها المحيطة وأنظمة المرور والسيارات الأخرى، حيث ستشترط اللجنة تلك البنود على منتجي السيارات ووكلائهم المحليين في السيارات المطروحة تجارياً بأسواق الدولة.
وكشف المدير العام لـ «مواصفات» عن مواصلة العمل أيضاً على مواصفة السيارات الهيدروجينية التي من المتوقع إصدارها قبل نهاية العام الجاري، فيما منحت «الهيئة» الموافقة لعدد من الشركات المنتجة لاختبار موديلاتها من السيارات الهيدروجينية، وقام بعضها ببدء الاختبارات فعلياً للتأكد من مطابقة السيارات لمتطلبات السير في الدولة.
وتنبع أهمية المواصفة من كون السيارات الهيدروجينية الأكثر مطابقة لسياسات الدولة نحو البيئة الخضراء والحفاظ على البيئة، وقال المعيني إن هناك تواصلاً مع الشركات الوطنية العاملة في قطاع الطاقة والمسؤولة عن توفير البنية التحتية لإطلاق محطات شحن السيارات الهيدروجينية.
وأشار إلى تواصل «مواصفات» مع وكلاء السيارات لزيادة الموديلات المطروحة في السوق بأسعار تنافسية وهو ما بدأت الوكالات بالفعل تطبيقه، حيث تنتشر السيارات الهجينة (الهايبرد) في السوق المحلي، مشيراً إلى تسجيل أكثر من ستة آلاف سيارة هجينة في دبي فقط.
وقال المدير العام لـ«مواصفات»، عبدالله المعيني، إن شهادات الاعتماد تمنح لوكلاء السيارات الكهربائية بشكل اختياري في الوقت الحالي حتى اكتمال النظام الإماراتي للسيارات الكهربائية المتوقع اعتماده رسمياً خلال الفترة المقبلة.
وأضاف المعيني أن اللجنة المحلية المشكلة لإنجاز مواصفة السيارات ذاتية القيادة تواصل نشاطها لإعداد المواصفة حالياً بمعونة جهات عالمية مختصة وشركات منتجة لتلك النوعية، متوقعاً أن يتم استعراض المسودة الأولى للمواصفة خلال مؤتمر المركبات الذي تنظمه الهيئة في شهر نوفمبر المقبل.
وكشف المدير العام لـ «مواصفات» عن مواصلة العمل أيضاً على مواصفة السيارات الهيدروجينية التي من المتوقع إصدارها قبل نهاية العام الجاري، فيما منحت «الهيئة» الموافقة لعدد من الشركات المنتجة لاختبار موديلاتها من السيارات الهيدروجينية، وقام بعضها ببدء الاختبارات فعلياً للتأكد من مطابقة السيارات لمتطلبات السير في الدولة.
وتنبع أهمية المواصفة من كون السيارات الهيدروجينية الأكثر مطابقة لسياسات الدولة نحو البيئة الخضراء والحفاظ على البيئة، وقال المعيني إن هناك تواصلاً مع الشركات الوطنية العاملة في قطاع الطاقة والمسؤولة عن توفير البنية التحتية لإطلاق محطات شحن السيارات الهيدروجينية.
وأشار إلى تواصل «مواصفات» مع وكلاء السيارات لزيادة الموديلات المطروحة في السوق بأسعار تنافسية وهو ما بدأت الوكالات بالفعل تطبيقه، حيث تنتشر السيارات الهجينة (الهايبرد) في السوق المحلي، مشيراً إلى تسجيل أكثر من ستة آلاف سيارة هجينة في دبي فقط.