يستهدف برنامج «علوم الأرض»، الذي أطلقه متحف التاريخ الطبيعي والنباتي بالشارقة، الأعضاء المنتسبين إلى مراكز الأطفال، بمجموعة متنوعة من ورش العمل والمحاضرات البيئية التي تتمحور حول تكون البراكين وأسرار الأرض وأنواع الصخور والديناصورات.
كما يتضمن البرنامج ورشاً مختلفة منها ورشة بركان، وورشة تلوين الأحافير، فضلاً عن مسابقات وجوائز للمشاركين في البرنامج، وزيارة مزرعة الأطفال، إضافة إلى زيارة أخرى إلى مركز حيوانات شبه الجزيرة العربية.
وتتواصل فعاليات برنامج علوم الأرض في متحف التاريخ الطبيعي والنباتي، التابع لهيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة، حتى الأول من أغسطس المقبل.
وشهد اليوم الأول تفاعلاً حيوياً لافتاً من قبل الأطفال المشاركين الذين أعربوا عن إعجابهم بالبرنامج وفعالياته، وعبروا عن شكرهم وتقديرهم للهيئة وجهودها العملية والميدانية والتوعوية في عالم البيئة.
وقالت رئيسة هيئة البيئة والمحميات الطبيعية هنا سيف السويدي إن البرنامج يهدف إلى تعريف الأطفال بأهمية علوم الأرض بطريقة مسلية وممتعة، مقدماً لهم محاضرات متنوعة في عالم البيئة.
وأكدت أن الهيئة وفرقها تبذل كل الجهود في مختلف مجالات البيئة، وتنفذ أجندتها بشكل مميز حافل بالإبداع والابتكار، حيث لمست فرق الهيئة منذ اليوم الأول حماسة الأطفال ورغبتهم الكبيرة في التعرف إلى مختلف المجالات البيئية وأهمية الوعي البيئي، وكانت أسئلتهم وطبيعة تفاعلهم تؤشر إلى حرصهم على المعرفة البيئية، وكيفية الاستفادة من تلك المعلومات والبرامج والأفكار والأنشطة التي تنفذها الهيئة في مختلف المجالات البيئية، خصوصاً التوعية البيئية.
كما يتضمن البرنامج ورشاً مختلفة منها ورشة بركان، وورشة تلوين الأحافير، فضلاً عن مسابقات وجوائز للمشاركين في البرنامج، وزيارة مزرعة الأطفال، إضافة إلى زيارة أخرى إلى مركز حيوانات شبه الجزيرة العربية.
وتتواصل فعاليات برنامج علوم الأرض في متحف التاريخ الطبيعي والنباتي، التابع لهيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة، حتى الأول من أغسطس المقبل.
وقالت رئيسة هيئة البيئة والمحميات الطبيعية هنا سيف السويدي إن البرنامج يهدف إلى تعريف الأطفال بأهمية علوم الأرض بطريقة مسلية وممتعة، مقدماً لهم محاضرات متنوعة في عالم البيئة.
وأكدت أن الهيئة وفرقها تبذل كل الجهود في مختلف مجالات البيئة، وتنفذ أجندتها بشكل مميز حافل بالإبداع والابتكار، حيث لمست فرق الهيئة منذ اليوم الأول حماسة الأطفال ورغبتهم الكبيرة في التعرف إلى مختلف المجالات البيئية وأهمية الوعي البيئي، وكانت أسئلتهم وطبيعة تفاعلهم تؤشر إلى حرصهم على المعرفة البيئية، وكيفية الاستفادة من تلك المعلومات والبرامج والأفكار والأنشطة التي تنفذها الهيئة في مختلف المجالات البيئية، خصوصاً التوعية البيئية.