ناقش أكثر من 100 من ممثلي الإدارات والدوائر الحكومية الاتحادية والمحلية المعنية بشؤون الطفل والأسرة والعمل التربوي والثقافي والمجتمعي، إلى جانب نخبة من الإعلاميين والصحافيين في دولة الإمارات، تعزيز مكانة دولة الإمارات إعلامياً بما يختص بتناول قضايا وأخبار الأطفال، وسبل الوصول إلى سياسة إعلامية وطنية آمنة موحدة حول التغطية الإعلامية والرقمية لقضايا الطفل في الدولة.
جاء ذلك خلال منتدى سلامة الطفل الأول، الذي نظمته إدارة سلامة الطفل، التابعة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، أمس برعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، في إمارة الشارقة، تحت شعار «إعلام مسؤول طفل آمن»، بمشاركة 8 جهات حكومية، وبشراكة استراتيجية من المجلس الوطني للإعلام، ووزارة تنمية المجتمع، والنيابة العامة الاتحادية.
وقالت مديرة إدارة سلامة الطفل هنادي صالح اليافعي في كلمتها خلال افتتاح المنتدى: «نهدف من خلال المنتدى إلى تعزيز مكانة دولة الإمارات إعلامياً بما يختص بتناول قضايا وأخبار الأطفال، وترسيخ قيم احترام حقوق الطفل وكرامته، وحماية الهوية الشخصية وضمان الحق في الخصوصية، والامتناع عن ذكر تفاصيل محرجة، إلى جانب حماية الطفل من التمييز على أساس الجنس أو اللون أو العرق أو الديانة أو الجنسية في التغطيات الإعلامية، كما نسعى إلى تحفيز الجهات الإعلامية لممارسة دورها بفاعلية في رصد الأخبار والتغطيات الإعلامية التي لا تراعي القوانين والمبادئ والمواثيق المهنية الضابطة».
ودعت اليافعي إلى التوافق على نهج لإرشاد الإعلاميين عند تناول قضايا خاصة بالأطفال ويستجيب للتحديات التي استحدثتها وسائل الإعلام الإلكترونية.
جاء ذلك خلال منتدى سلامة الطفل الأول، الذي نظمته إدارة سلامة الطفل، التابعة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، أمس برعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، في إمارة الشارقة، تحت شعار «إعلام مسؤول طفل آمن»، بمشاركة 8 جهات حكومية، وبشراكة استراتيجية من المجلس الوطني للإعلام، ووزارة تنمية المجتمع، والنيابة العامة الاتحادية.
وقالت مديرة إدارة سلامة الطفل هنادي صالح اليافعي في كلمتها خلال افتتاح المنتدى: «نهدف من خلال المنتدى إلى تعزيز مكانة دولة الإمارات إعلامياً بما يختص بتناول قضايا وأخبار الأطفال، وترسيخ قيم احترام حقوق الطفل وكرامته، وحماية الهوية الشخصية وضمان الحق في الخصوصية، والامتناع عن ذكر تفاصيل محرجة، إلى جانب حماية الطفل من التمييز على أساس الجنس أو اللون أو العرق أو الديانة أو الجنسية في التغطيات الإعلامية، كما نسعى إلى تحفيز الجهات الإعلامية لممارسة دورها بفاعلية في رصد الأخبار والتغطيات الإعلامية التي لا تراعي القوانين والمبادئ والمواثيق المهنية الضابطة».