وجهت وزارة التربية والتعليم إنذاراً خطياً إلى مدرس لغة إنجليزية في مدرسة حكومية دأب على معاقبة الطلبة داخل الصف الدراسي بالضرب.
وأفاد مصدر مطلع في الوزارة بتشكيل لجنة تربوية موسعة للتحقق من صحة شكاوى أولياء أمور حول مخالفات المدرّس، استمعت إلى أقوال طلبة أكدوا أنه بالفعل ضربهم أكثر من مرة.
ووفقاً لمحضر الواقعة، بادرت مديرة المدرسة إلى حضور إحدى الحصص الدراسية مع المعلم المشكو في حقه لتقييم أدائه عن قرب، وبعد الانتهاء من الحصة أبدت مديرة المدرسة ملاحظاتها بشكل رسمي.
وتضمنت الملاحظات أن المعلم كان يأكل اللبان داخل الصف أثناء الشرح، كما لاحظت أن الطلاب في حالة فوضى، وعند سؤاله عن سبب تلك الفوضى أجاب بأن الدرس انتهى.
وتواصلت المديرة مع مسؤول مادة اللغة الإنجليزية المعني بالإشراف على المعلم، وبعد التحقق من صحة الشكوى وُجّه للمشتكى عليه إنذار خطي.
كما اجتمعت اللجنة التربوية مع المعلم وأبلغته بعدة التزامات من بينها عدم التعرض للطلاب بالضرب، واللجوء إلى إدارة المدرسة في حال إذا كانت لديه أي شكوى من أي طالب، فضلاً عن استخدام الأساليب التربوية في الإدارة الصفية، إضافة إلى تطبيق استراتيجيات التعلم، وإشغاله جميع الوقت المخصص للحصة.
في السياق ذاته، وجهت الوزارة إدارات المدارس الحكومية للتعميم على أعضاء الهيئة التعليمية بعدم استخدام الضرب كوسيلة تربوية داخل المؤسسات التعليمية.
وشددت الوزارة على ضرورة لجوء المعلمين في مثل هذه الحالات لإدارات المدارس لاتباع الإجراءات القانونية المعتمدة بلائحة السلوك الطلابي.
ووفقاً للائحة السلوك الطلابي المعتمدة، منعت الوزارة أعضاء الهيئة التعليمية من استخدام جميع أنواع العقاب البدني أو تقييد حريات أي طالب أو طالبة من دون صدور قرار بذلك من لجنة إدارة السلوك.
وأفاد مصدر مطلع في الوزارة بتشكيل لجنة تربوية موسعة للتحقق من صحة شكاوى أولياء أمور حول مخالفات المدرّس، استمعت إلى أقوال طلبة أكدوا أنه بالفعل ضربهم أكثر من مرة.
وتضمنت الملاحظات أن المعلم كان يأكل اللبان داخل الصف أثناء الشرح، كما لاحظت أن الطلاب في حالة فوضى، وعند سؤاله عن سبب تلك الفوضى أجاب بأن الدرس انتهى.
وتواصلت المديرة مع مسؤول مادة اللغة الإنجليزية المعني بالإشراف على المعلم، وبعد التحقق من صحة الشكوى وُجّه للمشتكى عليه إنذار خطي.
كما اجتمعت اللجنة التربوية مع المعلم وأبلغته بعدة التزامات من بينها عدم التعرض للطلاب بالضرب، واللجوء إلى إدارة المدرسة في حال إذا كانت لديه أي شكوى من أي طالب، فضلاً عن استخدام الأساليب التربوية في الإدارة الصفية، إضافة إلى تطبيق استراتيجيات التعلم، وإشغاله جميع الوقت المخصص للحصة.
في السياق ذاته، وجهت الوزارة إدارات المدارس الحكومية للتعميم على أعضاء الهيئة التعليمية بعدم استخدام الضرب كوسيلة تربوية داخل المؤسسات التعليمية.
وشددت الوزارة على ضرورة لجوء المعلمين في مثل هذه الحالات لإدارات المدارس لاتباع الإجراءات القانونية المعتمدة بلائحة السلوك الطلابي.
ووفقاً للائحة السلوك الطلابي المعتمدة، منعت الوزارة أعضاء الهيئة التعليمية من استخدام جميع أنواع العقاب البدني أو تقييد حريات أي طالب أو طالبة من دون صدور قرار بذلك من لجنة إدارة السلوك.