د ب أ

أثارت امرأة سُمح لها بقيادة سيارتها الفارهة من الفئة الرياضية متعددة الأغراض في «المدينة المحرمة» داخل بكين، موجة من الغضب في الصين، ضد امتيازات الأثرياء وأصحاب النفوذ وغرورهم.



وشاركت المرأة صوراً لنفسها وصديقتها أمام السيارة الفارهة في الموقع التاريخي للمدينة الإمبراطورية السابقة في العاصمة الصينية، على خدمة الرسائل القصيرة «ويبو».



وكتبت في منشورها: «إنها مغلقة يوم الاثنين، لكننا نتجنب السائحين ونستمتع في متحف القصر».



وسجل المنشور، الذي تم حذفه بعدها، مئات الآلاف من إعادة النشر والتعليقات حتى اليوم.





وقالت إدارة «المدينة المحرمة»، حيث يُحظر دخول السيارات، إنها اهتزت بشدة، ووعدت مع الاعتذار بمنع مثل هذه الظواهر في المستقبل.

أخبار ذات صلة

تدريس إدارة الأموال لتلاميذ الابتدائية في بريطانيا
النحت بقش الأرز.. مهرجان سنوي للفنون من مخلفات الزراعة باليابان



ولم يتم شرح سبب السماح للمرأة بدخول موقع التراث العالمي الذي يبلغ عمره 6 قرون.



وكتبت صحيفة الشعب الرسمية عن المرأة، التي أفادت تقارير إعلامية بأنها أعلنت في السابق أنها تزوجت رجلاً من عائلة تنتمي إلى نخبة الحزب الشيوعي في البلاد، أن القواعد تنطبق على الجميع، وليس لأحد الحق في إثارة الشغب.