توقع علماء استخدام تقنية التقاط الحركة في المستقبل القريب للتعرف إلى هوية الشخص من خلال طريقة رقصه وسط مجموعة، بعدما كشفت أبحاث أن لكل شخص طريقة رقص فريدة.
ووجد باحثون في جامعة يوفاسكولا في فنلندا، أن لكل شخص طريقة فريدة من نوعها في الرقص بدرجة تقترب من علامة الإصبع المميزة لكل شخص، لذا يمكن استخدامها للتعرف إلى الأشخاص بدرجة دقة عالية، كما يمكن تحليلها للتعرف إلى الحالة المزاجية.
وقال الدكتور باسي ساري، المؤلف المشارك في الدراسة «يبدو أن حركات الرقص التي تصدر من شخص ما هي نوع آخر من بصمة الإصبع»، مضيفاً «لكل شخص توقيعه الفريد من حركات الرقص بغض النظر عن نوع الموسيقى التي يتم تشغيلها».
وكان الغرض الأساسي من إجراء الدراسة هو معرفة ما إذا كان بإمكان أجهزة الكمبيوتر التعرف إلى أساليب وشخصيات المشاركين في تجمعات رقص من خلال تحليل تحركاتهم.
ووجد باحثون في جامعة يوفاسكولا في فنلندا، أن لكل شخص طريقة فريدة من نوعها في الرقص بدرجة تقترب من علامة الإصبع المميزة لكل شخص، لذا يمكن استخدامها للتعرف إلى الأشخاص بدرجة دقة عالية، كما يمكن تحليلها للتعرف إلى الحالة المزاجية.
وكان الغرض الأساسي من إجراء الدراسة هو معرفة ما إذا كان بإمكان أجهزة الكمبيوتر التعرف إلى أساليب وشخصيات المشاركين في تجمعات رقص من خلال تحليل تحركاتهم.