غادر الفنان المصري خالد النبوي مستشفى القصر العيني الفرنساوي في القاهرة، أمس الخميس، عائداً إلى منزله بعد مروره بأزمة صحية، قبل أيام، استدعت احتجازه في غرفة العناية المركزة لحين تحسن حالته.
وقال مصدر مقرب من النبوي، لـ«الرؤية» إن الفنان لم يُصب بجلطة في القلب داخل صالة الألعاب الرياضية كما تردد، وإنما تعرض لها في مكان آخر داخل القاهرة، حيث خضع لعملية لإذابة الجلطة، بحسب قوله، مضيفاً أنه كان من المقرر خضوعه لجراحة تركيب دعامة في القلب خلال اليومين المقبلين، إلا أن سوء النظام الذي يشهده المستشفى جعله يقرر إجراءها في مستشفى آخر.
وأوضح المصدر أن الفنان فوجئ بتدافع الممرضات إلى غرفته العادية بالمستشفى لالتقاط صور تذكارية معه، وهو الأمر الذي أزعجه بشدة وقرر على إثره مغادرة المستشفى والبحث عن مكان آخر لإجراء العملية.
وقال مصدر مقرب من النبوي، لـ«الرؤية» إن الفنان لم يُصب بجلطة في القلب داخل صالة الألعاب الرياضية كما تردد، وإنما تعرض لها في مكان آخر داخل القاهرة، حيث خضع لعملية لإذابة الجلطة، بحسب قوله، مضيفاً أنه كان من المقرر خضوعه لجراحة تركيب دعامة في القلب خلال اليومين المقبلين، إلا أن سوء النظام الذي يشهده المستشفى جعله يقرر إجراءها في مستشفى آخر.
وأوضح المصدر أن الفنان فوجئ بتدافع الممرضات إلى غرفته العادية بالمستشفى لالتقاط صور تذكارية معه، وهو الأمر الذي أزعجه بشدة وقرر على إثره مغادرة المستشفى والبحث عن مكان آخر لإجراء العملية.