د ب أ -واشنطن

ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن «صخرة بليموث» التاريخية، التي تعتبر واحدة من أبرز معالم إحياء ذكرى الاستيطان الأوروبي في أمريكا الشمالية، قد تعرضت لأعمال تخريب، في الوقت الذي يستعد فيه سكان بليموث للاحتفال بذكرى مرور 400 عام على وصول المهاجرين الأوائل إلى هناك.



واكتشف مطلع الأسبوع الجاري وجود طلاء وكتابات باللون الأحمر على الصخرة الواقعة في ميناء بليموث بولاية ماساتشوستس الأمريكية، كما تم تشويه تمثال يطلق عليه «بليموث ميدن» وأعمال فنية أخرى.



وتحتفي الصخرة والتمثال بقدوم الرواد الأوائل من المهاجرين إلى ما تُعرف اليوم بالولايات المتحدة، على متن السفينة «ماي فلاور» عام 1620.

أخبار ذات صلة

تدريس إدارة الأموال لتلاميذ الابتدائية في بريطانيا
النحت بقش الأرز.. مهرجان سنوي للفنون من مخلفات الزراعة باليابان


وكتبت رئيسة بلدية بليموث ميليسا أريجي تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» قالت فيها إن المدينة أصابها الحزن والسقم بسبب أعمال التخريب، مضيفة أن جهود تنظيف آثار التخريب كانت رائعة.