محمد ناصر النجدي

أكدت نجمة تلفزيون الواقع كيلي جينر أن ابنتها ستورمي هي الدواء الشافي لكل مشاكلها وأزماتها في الحياة وأحدثها مشكلتها مع مجلة فوبز بعد أن اتهمتها بتزييف البيانات لكي تدرج ضمن أصحاب المليارات في العالم.

وامتدحت كيلي (22 سنة) ابنتها الوحيدة في «بوست» عاطفي على إنستغرام، واصفة إياها بأنها «شفاؤها».

ونشرت نجمة تلفزيون الواقع صوراً لها وهي تحتضن ستورمي في فيللتها الفارهة مؤكدة أنها الأمل الأكبر لها في الحياة، ومصدر البسمة والبهجة الحقيقية.

ودافعت كيلي عن نفسها في مواجهة مزاعم المجلة بعد أن وجدت دعماً من أفراد أسرتها، وأكدت أنها لم تخدعْ أحداً، ولم تسعَ للحصول على أية ألقاب، رغم أن المجلة عادت وجعلتها تتصدر قائمة أكثر المشاهير أجراً في العام الماضي مناصفة مع زوج أختها المطرب كاني ويست.

أخبار ذات صلة

تدريس إدارة الأموال لتلاميذ الابتدائية في بريطانيا
النحت بقش الأرز.. مهرجان سنوي للفنون من مخلفات الزراعة باليابان

وكانت قد باعت أخيراً جزءاً من أسهمها في شركة التجميل التي تملكها بمبلغ 560 مليون دولار.

من جانب آخر، تزايدت التكهنات حول عودة العلاقة بين كيلي جينر ووالد ابنتها مغني الراب الأمريكي ترافيز سكوت بعد انفصالهما لعدة أشهر.

وكانت كيلي قد بدأت مشوارها في عالم البيزنس وهي مراهقة في الـ14 من عمرها، عندما تعاونت مع شركة ملابس بالشراكة مع اختها كيندال، وأسست خطاً للملابس بعنوان «كندال وكيلي» ثم أطلقت بعد ذلك بثلاث سنوات خط شركات تجميل خاصة بها.

واختارتها مجلة تايم مع شقيقتها كندال في قائمة أكثر المراهقين نفوذاً في العالم في عامي 2014، 2015، كما أنها واحدة من أكثر المشاهير متابعة على إنستغرام بعد أن بلغ عدد متابعيها في العام الماضي أكثر من 150 مليون شخص.