ناهد حمود

تمكنت فرقة «موزاييك» السورية التي نشأت في فترة الحرب. من تحدي كل المعوقات والصعوبات التي مر بها وطنهم ليصدحوا على مسارح محافظات سوريا لنشر التفاؤل والفرح في قلوب الكبار والصغار. إذ مزجوا بين اللحن الشرقي والغربي وحولوا الغناء إلى موسيقى تعزف أجمل الإيقاعات.

أعضاء الفرقة الـ26 أطباء مهندسون صيادلة وموسيقيون. مكنهم عشقهم للموسيقى والنوتات الوطنية والتراثية من إيصال رسائلهم الإنسانية للجمهور بكل حرفيه.

«الرؤية» التقت مؤسس الفرقة الدكتور ماريو بطرس.. فكان اللقاء: