تتعدد تقنيات علاج مشكلات البشرة، ويستحدث الخبراء والأطباء تقنيات جديدة كل فترة وأخرى، وكثيراً ما ينصحون بتنظيف البشرة بشكل عميق ودوري للحفاظ على نضارتها وتجنب مشكلات أخرى يصعب علاجها أو تزداد تعقيداً أو تصبح أكثر كلفةً.
وأكدت اختصاصية الليزر والبشرة سميرة سرحان أن أشعة الليزر قد جرى استعمالها على مر السنوات الماضية لحل ومعالجة الكثير من مشاكل البشرة والعمليات الجراحية وإزالة الشعر وغيرها الكثير، إلا أن تقنية الليزر فيشيال تعتبر التقنية الأحدث والأكثر فعالية وضماناً من حيث الحصول على نتيجة من الجلسة الأولى، والتي لا تستغرق مدة الجلسة الواحدة منها أكثر من 30 دقيقة، وتعادل نتيجتها 3 إلى 4 جلسات فيشيال من الأنواع المتعارف عليها لتنظيف البشرة وإصلاح مشكلاتها.
وأوضحت أن تقنية الليزر فيشيال تساهم في حل 5 مشكلات رئيسية بالبشرة، قد تعاني منها السيدات لسنوات طويلة، منها: إزالة آثار التصبغات كالكُلف وعلامات الحبوب، والحفر، وإزالة الشعر الوبري (الخفيف) الموجود على سطح بشرة الوجه، والتخلص من المسامات المفتوحة والرؤوس السوداء، وتنظيف البشرة العميق، وأخيراً منح البشرة النضارة المطلوبة التي تغني السيدة عن استعمال كميات كبيرة من مستحضرات التجميل.
وحثت سرحان على ضرورة تجنب التعرض للشمس وأجهزة تسمير البشرة (التان) وأجهزة الساونا والبخار في مراكز الجمال والسبا، قبل البدء بالعلاج بستة أسابيع على الأقل، وبعد العلاج لمدة لا تقل عن أسبوعين للحفاظ على مفعول ونتائج العلاج.
وأكدت أن العلاج لا يتطلب استعمال أي مستحضرات إضافية ما بعد العلاج، سوى كريم لتخفيف تعرض البشرة لحرارة الليزر، والاستمرار بروتين البشرة الطبيعي من واقي شمس وغسول وتونر وكريم مرطب.
وأشارت إلى أن حاجة كل سيدة لعدد جلسات معينة تختلف من سيدة لأخرى، كما تختلف درجات الحرارة التي تتعرض لها البشرة، وفقاً لطبيعة المشكلة التي تعاني منها، مؤكدة أن النتيجة مضمونة من الجلسة الأولى، كما أنها تحرص على توضيح كل ما يخص علاج الليزر للمريضة قبل البدء بالعلاج، والتأكيد على النتائج التي ستصل لها البشرة، حتى لا تُصاب المريضة بإحباط في حال حصلت النتائج دون أفق توقعاتها.
وأكدت اختصاصية الليزر والبشرة سميرة سرحان أن أشعة الليزر قد جرى استعمالها على مر السنوات الماضية لحل ومعالجة الكثير من مشاكل البشرة والعمليات الجراحية وإزالة الشعر وغيرها الكثير، إلا أن تقنية الليزر فيشيال تعتبر التقنية الأحدث والأكثر فعالية وضماناً من حيث الحصول على نتيجة من الجلسة الأولى، والتي لا تستغرق مدة الجلسة الواحدة منها أكثر من 30 دقيقة، وتعادل نتيجتها 3 إلى 4 جلسات فيشيال من الأنواع المتعارف عليها لتنظيف البشرة وإصلاح مشكلاتها.
وحثت سرحان على ضرورة تجنب التعرض للشمس وأجهزة تسمير البشرة (التان) وأجهزة الساونا والبخار في مراكز الجمال والسبا، قبل البدء بالعلاج بستة أسابيع على الأقل، وبعد العلاج لمدة لا تقل عن أسبوعين للحفاظ على مفعول ونتائج العلاج.
وأكدت أن العلاج لا يتطلب استعمال أي مستحضرات إضافية ما بعد العلاج، سوى كريم لتخفيف تعرض البشرة لحرارة الليزر، والاستمرار بروتين البشرة الطبيعي من واقي شمس وغسول وتونر وكريم مرطب.
وأشارت إلى أن حاجة كل سيدة لعدد جلسات معينة تختلف من سيدة لأخرى، كما تختلف درجات الحرارة التي تتعرض لها البشرة، وفقاً لطبيعة المشكلة التي تعاني منها، مؤكدة أن النتيجة مضمونة من الجلسة الأولى، كما أنها تحرص على توضيح كل ما يخص علاج الليزر للمريضة قبل البدء بالعلاج، والتأكيد على النتائج التي ستصل لها البشرة، حتى لا تُصاب المريضة بإحباط في حال حصلت النتائج دون أفق توقعاتها.