كثيرٌ من الأمهات يتشوقن لمعرفة نوع الجنين منذ الشهر الأول في الحمل، ويبحثن عن طرق عديدة لمعرفة نوع الجنين أو إذا كانت الأم حاملاً في توأم، ورغم أن الطريقة الوحيدة المحددة لمعرفة ما إذا كانت حاملاً بتوأم هي الموجات فوق الصوتية، فقد تشير بعض الأعراض إلى حدوث شيء إضافي في الداخل.
بمجرد بدء الحمل، يبدأ الجسم في إنتاج هرمونات متغيرة ويصبح شكل الجسم وطبيعته مختلفين، هناك يمكنك متابعة العلامات الأولى التي تظهر لمعرفة إذا كان هناك جنين آخر بالداخل أم لا؟
أفادت العديد من الأمهات اللاتي عانين من الحمل بتوأم بأن لديهن إحساساً أو شعوراً بأنهن يتوقعن مضاعفات، حتى قبل أن يعرفن ذلك على وجه اليقين، يتم الإبلاغ عن الأعراض التالية بشكل شائع كعلامات تدل على أنك قد تكونين حاملاً بتوأم، منذ الأسابيع الأولى من الحمل، تابعي القراءة واعرفي أكثر.
على الرغم من عدم ظهور البطن بشكل مختلف في الشهور الأولى من الحمل بتوأم، إلا أن الأم لا تتمكن من معرفة حملها بتوأم سواء بالأشعة المقطعية، إلا أن يمكنها معرفة ذلك مع نهاية الشهر الثالث، حيث تبدأ البطن في النمو بشكل غير طبيعي مع زيادة نمو الجنين.
في هذه المرحلة تتم عملية النمو بسرعة عالية للغاية، ما يؤدي إلى نمو جنينين داخل رحم الأم، وتظهر بزيادة في الوزن بشكل أكبر وحجم بطن كبير للغاية وبارز عن المعتاد في هذا الشهر.
في هذه المرحلة، يكون حدس الأم عالياً أيضاً تجاه الحمل في توأم، لذلك تحتاج إلى تكثيف الرعاية الصحية، ومتابعة التغيرات التي تحدث يوماً بعد يوم، والتواصل مع الطبيب المختص بمتابعة الحالة، حتى تتأكد من خلال الأشعة بقدوم توأمين في الطريق.
HCGأو Human Chorionic Gonadotropin أي هرمون الحمل هو هرمون يساعد في الكشف عن الحمل، بالنسبة لطفل واحد يراوح مستوى الهرمون من 70 إلى 750 ميكرومتر/ مل، ويمكن العثور على مستويات عالية من هرمون الحمل للتوائم خلال المراحل المبكرة من الحمل.
مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية الطبيعية للتوائم أعلى بنسبة 30 إلى 50% من الحمل الفردي، في مكان ما حوالي 200 إلى 1750 ميكرومتر / مل.
قد يتضاعف مستوى hCG كل 2-3 أيام في بداية الحمل، وتعطي اختبارات الدم أفضل النتائج عندما تؤخذ بعد 7-8 أيام من التبويض، ويمكن أن تكشف معظم الاختبارات المنزلية عن الحمل قبل 4 إلى 5 أيام من الدورة الشهرية المتوقعة التالية.
يفرز كل طفل في مرحلة النمو بعض كمية هرمون hCG والتي تتضاعف في حالة التوائم، وتعمل هذه الهرمونات بشكل جماعي لتكثيف بطانة الرحم التي تدعم الطفل أثناء الحمل.
البروجسترون هو هرمون يحفز الرحم على الاستعداد للحمل، ويتم إنتاجه من الجسم الأصفر (غدة صماء داخل المبيض)، والغرض من هذا الهرمون هو الحفاظ على مستويات هرمون البروجسترون في التوازن حتى يتم تطوير المشيمة بما يكفي لإنتاج البروجسترون الخاص بها.
عند توقع التوائم، يرتفع مستوى هرمون الحمل بشكل كبير، ما يجعله أسرع في اكتشاف هذا الهرمون عبر اختبارات الدم والبول، ويتضاعف كل 48 إلى 72 ساعة.
النتيجة السلبية لارتفاع مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية من توائم الحمل، هي أنه يمكن أن يؤدي إلى المزيد من غثيان الصباح أثناء الحمل المبكر، ما يعني المزيد من الغثيان والقيء.
وتتم قراءة التحليل الرقمي بالشكل التالي:
إذا كان هرمون الحمل أقل من 5 وحدات / مل من الدم فهذا يشير إلى عدم وجود حمل، وإذا كان أكثر من 25 وحدة / مل في الدم فهذا يدل على وجود حمل.
بمجرد بدء الحمل، يبدأ الجسم في إنتاج هرمونات متغيرة ويصبح شكل الجسم وطبيعته مختلفين، هناك يمكنك متابعة العلامات الأولى التي تظهر لمعرفة إذا كان هناك جنين آخر بالداخل أم لا؟
كيف أعرف أني حاملاً بتوأم من شكل البطن؟
كيف أعرف أني حامل بتوأم؟
على الرغم من عدم ظهور البطن بشكل مختلف في الشهور الأولى من الحمل بتوأم، إلا أن الأم لا تتمكن من معرفة حملها بتوأم سواء بالأشعة المقطعية، إلا أن يمكنها معرفة ذلك مع نهاية الشهر الثالث، حيث تبدأ البطن في النمو بشكل غير طبيعي مع زيادة نمو الجنين.
في هذه المرحلة تتم عملية النمو بسرعة عالية للغاية، ما يؤدي إلى نمو جنينين داخل رحم الأم، وتظهر بزيادة في الوزن بشكل أكبر وحجم بطن كبير للغاية وبارز عن المعتاد في هذا الشهر.
في هذه المرحلة، يكون حدس الأم عالياً أيضاً تجاه الحمل في توأم، لذلك تحتاج إلى تكثيف الرعاية الصحية، ومتابعة التغيرات التي تحدث يوماً بعد يوم، والتواصل مع الطبيب المختص بمتابعة الحالة، حتى تتأكد من خلال الأشعة بقدوم توأمين في الطريق.
كيف أعرف أني حامل بتوأم من التحليل الرقمي؟
التحليل الرقمي واحد من طرق الكشف عن هرمون الحمل في الدم، ويعد من أدق الوسائل المتبعة في اكتشاف الحمل بشكل مبكر، وعادة ما يستخدم في حالة الشك بالحمل بتوأم، ويمكن إجراء التحليل الرقمي منذ اليوم الأول بعد انقطاع الدورة الشهرية، وتكون نتيجته دقيقة جداً.HCGأو Human Chorionic Gonadotropin أي هرمون الحمل هو هرمون يساعد في الكشف عن الحمل، بالنسبة لطفل واحد يراوح مستوى الهرمون من 70 إلى 750 ميكرومتر/ مل، ويمكن العثور على مستويات عالية من هرمون الحمل للتوائم خلال المراحل المبكرة من الحمل.
مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية الطبيعية للتوائم أعلى بنسبة 30 إلى 50% من الحمل الفردي، في مكان ما حوالي 200 إلى 1750 ميكرومتر / مل.
قد يتضاعف مستوى hCG كل 2-3 أيام في بداية الحمل، وتعطي اختبارات الدم أفضل النتائج عندما تؤخذ بعد 7-8 أيام من التبويض، ويمكن أن تكشف معظم الاختبارات المنزلية عن الحمل قبل 4 إلى 5 أيام من الدورة الشهرية المتوقعة التالية.
يفرز كل طفل في مرحلة النمو بعض كمية هرمون hCG والتي تتضاعف في حالة التوائم، وتعمل هذه الهرمونات بشكل جماعي لتكثيف بطانة الرحم التي تدعم الطفل أثناء الحمل.
البروجسترون هو هرمون يحفز الرحم على الاستعداد للحمل، ويتم إنتاجه من الجسم الأصفر (غدة صماء داخل المبيض)، والغرض من هذا الهرمون هو الحفاظ على مستويات هرمون البروجسترون في التوازن حتى يتم تطوير المشيمة بما يكفي لإنتاج البروجسترون الخاص بها.
عند توقع التوائم، يرتفع مستوى هرمون الحمل بشكل كبير، ما يجعله أسرع في اكتشاف هذا الهرمون عبر اختبارات الدم والبول، ويتضاعف كل 48 إلى 72 ساعة.
النتيجة السلبية لارتفاع مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية من توائم الحمل، هي أنه يمكن أن يؤدي إلى المزيد من غثيان الصباح أثناء الحمل المبكر، ما يعني المزيد من الغثيان والقيء.
وتتم قراءة التحليل الرقمي بالشكل التالي:
إذا كان هرمون الحمل أقل من 5 وحدات / مل من الدم فهذا يشير إلى عدم وجود حمل، وإذا كان أكثر من 25 وحدة / مل في الدم فهذا يدل على وجود حمل.