ناصر النجدي
تحدت الطفلة البريطانية ديزي بريدجز الأطباء الذين قالو إنها ربما لن تستطيع السير أبداً، وأقامت أول جلسة تصوير لعرض أزياء الأطفال.
ولم تدع ديزي الصغيرة تشوهات العمود الفقري، واستسقاء الدماغ، وتشوهات مفصل الفخذ والقدمين، تمنعها من حقها في الحياة والنجاح وتحقيق أشياءها العظيمة.
واستطاعت ديزي أن تستثمر الحجر الصحي في السير 25 متراً يومياً لجمع الأموال لصالح الهيئات الصحية واستطاعت أن تجمع في العام الماضي أكثر من 25 ألف جنيه استرليني.
وتقديراً لعملها الشاق وإخلاصها وروحها وأعمالها الخيرية، منحها رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون جائزة نقاط الضوء.
وهي الآن عارضة للعديد من ماركات ملابس الأطفال العالمية مثل ريفر آيلاند، وسوف تظهر صورها مع أحدث صيحات الموضة للأطفال على موقع المتجر وسوشيال ميديا .
وكانت ديزي قد طرقت مجال الموضة منذ كان عمرها 18 شهراً فقط، عندما وقعت عقداً لعرض أزياء الأطفال.
تقول الأم ري (34 سنة) «نحن فخورون بها، وكان العام الماضي حافلاً بالإنجازات لها، بصورة مدهشة، وهي تحب الضجة المثارة حولها والتشجيع، وتعشق التصوير».
وقالت جو سواكينز المسؤولة في المتجر الشهير «طاقم عملنا يحب العمل مع ديزي، والحقيقة أن روحها وطموحها وشخصيتها الإيجابية ساعدتنا على أن ننجز الحملة الدعائية بأروع صورة ممكنة، وكانت تبث المرح في موقع التصوير في كل لحظة.
إنها فتاة رائعة، ونحن سعداء لأننا نساعدها في عملها، ونحاول أن ندعمها بكل جوارحنا، ونأمل أن يستمر العمل في المستقبل».
واستطاعت ديزي أن تستثمر الحجر الصحي في السير 25 متراً يومياً لجمع الأموال لصالح الهيئات الصحية واستطاعت أن تجمع في العام الماضي أكثر من 25 ألف جنيه استرليني.
وتقديراً لعملها الشاق وإخلاصها وروحها وأعمالها الخيرية، منحها رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون جائزة نقاط الضوء.
وهي الآن عارضة للعديد من ماركات ملابس الأطفال العالمية مثل ريفر آيلاند، وسوف تظهر صورها مع أحدث صيحات الموضة للأطفال على موقع المتجر وسوشيال ميديا .
وكانت ديزي قد طرقت مجال الموضة منذ كان عمرها 18 شهراً فقط، عندما وقعت عقداً لعرض أزياء الأطفال.
تقول الأم ري (34 سنة) «نحن فخورون بها، وكان العام الماضي حافلاً بالإنجازات لها، بصورة مدهشة، وهي تحب الضجة المثارة حولها والتشجيع، وتعشق التصوير».
وقالت جو سواكينز المسؤولة في المتجر الشهير «طاقم عملنا يحب العمل مع ديزي، والحقيقة أن روحها وطموحها وشخصيتها الإيجابية ساعدتنا على أن ننجز الحملة الدعائية بأروع صورة ممكنة، وكانت تبث المرح في موقع التصوير في كل لحظة.
إنها فتاة رائعة، ونحن سعداء لأننا نساعدها في عملها، ونحاول أن ندعمها بكل جوارحنا، ونأمل أن يستمر العمل في المستقبل».