أحالت النيابة العامة في دبي إلى محكمة الجنايات عاطلين عن العمل «خليجيين» بتهمة سرقة المجني عليه «آسيوي» بالإكراه والاعتداء عليه، والاستيلاء على محفظة قيمتها 1000 درهم، بداخلها 7000 درهم وهوية إماراتية وبطاقة هوية لوالد زوجة المجني عليه وبطاقات بنكية ائتمانية.
ووفق المجني عليه، فإنه كان متوقفاً بمركبته الفارهة «لامبرغيني» في المواقف أسفل جسر القناة المائية بدبي، وفجأة شاهد المتهم الثاني متوقفاً بالقرب من مركبته ويطلب منه إنزال النافذة فرفض، فقام المتهم الثاني بفتح باب السيارة عنوة وعندها نزل المجني عليه وترجل من السيارة، حيث أخرج المتهم الثاني سكيناً لإخافة الضحية وحاول الاعتداء عليه بتوجيه لكمات إلى وجهه، وسرق محفظة نقوده ولاذ بالفرار.
ووفق رقيب شرطة إماراتي، أفاد بأن المتهم الأول اعترف في التحقيقات أنه كان يتجول في سيارة والده مع المتهم الثاني بمكان الواقعة، عندها شاهدا المجني عليه وامرأة في السيارة فطلب المتهم الثاني من المجني عليه فتح باب السيارة وسحب الضحية إلى خارجها، وقام بلكمه وسقط على الأرض وتوجه للسيارة وسرق محفظة موجودة بالباب من الداخل، ثم ركب مع المتهم الأول وغادرا المكان، وفي الطريق توقفا في محطة للبترول واستخدما بطاقة المجني عليه البنكية في شراء أشياء بقيمة 223 درهماً.
ووفق المجني عليه، فإنه كان متوقفاً بمركبته الفارهة «لامبرغيني» في المواقف أسفل جسر القناة المائية بدبي، وفجأة شاهد المتهم الثاني متوقفاً بالقرب من مركبته ويطلب منه إنزال النافذة فرفض، فقام المتهم الثاني بفتح باب السيارة عنوة وعندها نزل المجني عليه وترجل من السيارة، حيث أخرج المتهم الثاني سكيناً لإخافة الضحية وحاول الاعتداء عليه بتوجيه لكمات إلى وجهه، وسرق محفظة نقوده ولاذ بالفرار.
ووفق رقيب شرطة إماراتي، أفاد بأن المتهم الأول اعترف في التحقيقات أنه كان يتجول في سيارة والده مع المتهم الثاني بمكان الواقعة، عندها شاهدا المجني عليه وامرأة في السيارة فطلب المتهم الثاني من المجني عليه فتح باب السيارة وسحب الضحية إلى خارجها، وقام بلكمه وسقط على الأرض وتوجه للسيارة وسرق محفظة موجودة بالباب من الداخل، ثم ركب مع المتهم الأول وغادرا المكان، وفي الطريق توقفا في محطة للبترول واستخدما بطاقة المجني عليه البنكية في شراء أشياء بقيمة 223 درهماً.