محمد ناصر النجدي

لم يدر الإطفائي أدريان سميث أنه يؤدي أصعب مهمة في حياته، عندما تم استدعاؤه لمعاينة حادث تصادم 3 سيارات، ليكتشف أن إحدى الضحايا هي ابنته!

إذ استجاب أدريان سميث (47 سنة) لمكالمة طوارئ وتوجه على الفور إلى مكان الحادث على طريق ريفي في هافرفوردويست، ولم يتصور أن تكون ابنته إيلا الضحية لأنها كانت قد ودعته قبل ساعات لقضاء وقت على الشاطئ مع خطيبها.

الضحية مع أسرتها


وذكرت صحيفة ديلي ميل أنه عندما وصل فوجئ بوجود سيارة ابنته البيضاء متحطمة وقد فارقت ابنته الحياة بينما أصيب خطيبها بجروح خطيرة.

ونشر الأب المصدوم صورة له على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يراقص ابنته، بينما أكد أصدقاء العائلة أن الحادث أدى لانهياره تماماً ما استدعى دعمه نفسياً.

أخبار ذات صلة

تدريس إدارة الأموال لتلاميذ الابتدائية في بريطانيا
النحت بقش الأرز.. مهرجان سنوي للفنون من مخلفات الزراعة باليابان