محمد ناصر النجدي

نظم عاشقو القطط معرضاً أونلاين لتلك الكائنات الرقيقة يثبتون بها المقولة الرائجة: إن القط أصله أسد.



القط أصله أسد. المصدر صن


وذكرت صحيفة صن أن مالكي القطط أكدوا تلك النظرية عبر مجموعة من الصور تحولت فيها الكائنات الرقيقة إلى أسود في الشكل فقط، وأمام الكاميرا، بفضل الماكياج والإكسسوارات والثياب التي ارتدوها.

ترقب


ورغم فرحة بعض القطط بالاهتمام والتصوير والثياب الجديدة، فإن البعض الآخر أبدى استياءه واحتجاجه، في لقطات رصدتها الكاميرا، ولم يتنصل منها أصحابها.

طلة الأسد


وما بين القطط البيضاء الصغيرة إلى الشيرازي والفرعوني وعشرات الأنواع، اكتست القطط بمظهر متفرد يخالف طبيعتها الرقيقة وكسلها الفطري.

أخبار ذات صلة

تدريس إدارة الأموال لتلاميذ الابتدائية في بريطانيا
النحت بقش الأرز.. مهرجان سنوي للفنون من مخلفات الزراعة باليابان

إحدى القطط المشاركة في المعرض


وبينما حدقت بعض القطط في الكاميرا بخجل واستحياء، كشرت أخرى عن أنيابها، وأرادت أن تثبت بالفعل أنها أسود أيضاً.

شقاوة أسد.


وارتدت قطط قبعات رقيقة وخصلات من الشعر المستعار، وإكسسوارات، مع إضافة لمسات من الماكياج لتضفي مهابة عليها.