أ ف ب

بعدما أغلق أبوابه مرتين أخيراً متسبباً بنقص حاد في حليب الأطفال في الولايات المتحدة، أعاد مصنع تابع لشركة «أبوت» فتح أبوابه في الأول من يوليو الحالي، حيث كان المصنع الواقع في مدينة ستورجيس بولاية ميشيغن شمال الولايات المتحدة أغلق أبوابه أشهراً عدة إثر سحب منتجات يُشتبه بأنها تسببت بوفاة طفلين رضيعين.

واستأنف المصنع إنتاجه مطلع يونيو، لكن أعيد إغلاقه منتصف الشهر ذاته بسبب فيضان للمياه، ما أخّر عمليات تسليم جديدة لمنتجات من علامته التجارية «إليكير» للحليب المخصص للأشخاص المعرضين للحساسية.

وكان وقف العمل الأول في المصنع فاقم النقص في بعض منتجات حليب الأطفال جراء مشكلات في التوريد واليد العاملة تسببت بها جائحة كوفيد-19.

ولمواجهة هذا النقص، أقامت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن التي اتُّهمت بالتقاعس، جسراً جوياً لإحضار أطنان من حليب الأطفال المصنوع في الخارج بواسطة طائرات عسكرية.

أخبار ذات صلة

معرض دبي للطيران 2023 ينطلق الاثنين.. ماذا ننتظر؟
بريطانيا: حظر أدوات المائدة البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد اعتباراً من أكتوبر