مروة السنهوري

دعايات مُزعجة تفرض نفسها على رواد وسائل التواصل الاجتماعي، ظنوا أنها حسابات مبدعيهم المفضلين، وخصوصاً الشعراء، فسحة ما من ماديات العصر.
وتمسك شعراء استطلعت «الرؤية» آراءهم بحق مبدعي الكلمة الموزونة في تحقيق مكاسب مادية، مستثمرين شهرتهم، عبر التسويق لمنتجات استهلاكية، على غرار «الفاشونستات»، في حين اعتبر آخرون أن الظاهرة، لا تليق بقامة الشعر، وتعد استغلالاً منبوذاً لمتذوقيه.
وفيما اعتبرت الشاعرة نوف إسماعيل أن اقتحام الشعراء هذا المجال، مجاراة لـ «سوق رائجة تبشر بالخير» رصدت خبيرة التسويق الإلكتروني راما مهنا «تسعيرة» مختلفة للشعراء حسب الطلب وأعداد المتابعين.

أخبار ذات صلة

جمود أم انكماش كلي؟.. العالم يدفع ثمن الركود القصير أثناء الجائحة
هل أخطأ جيروم باول؟