تستحضر 18 لوحة فنية تضمنها معرض الأندلس، الذي يحتضنه أرت هب غاليري في حي دبي للتصميم، عظمة حضارة الأندلس عبر أعمال فنية رسمت على ورق الذهب 24 قيراط.
وتوثق اللوحات، التي قدمتها الفنانة لمياء منهل، العلاقة بين الأندلس والمملكة المغربية، مضيئة بشكل كبير على استحضار قصص من مدينة العشق والفلسفة وقصر الحمراء قرطبة.
وتبرز لوحة عيون الأندلس قصص مرحلة مهمة في تاريخ الأندلس، وتجسد مجموعة من المظاهر الإسلامية والثقافية عبر تسليط الضوء على مشاهير من هذه الحضارة، فيما وصفت المعمار الأندلسي بلوحة ذاكرة الأندلس وحكايات المرأة الأندلسية.
وقدمت الفنانة في هذه اللوحات تنوع الثقافة الأندلسية ما بين المعمار، والمرأة، والرقص، والتقاليد بألوان متوازنة وإيجابية تبعث على التفاؤل والحياة.
وأضافت الفنانة لمساتها الجمالية للمعرض من خلال تقديم عرض أزياء لـ 12 قطعة رائعة تحاكي جمال الأندلس «السلهام المغربي الأندلسي بطريقة حديثة ولوحة فنية أبرزت فيها الخيل الأندلسي، وكاب ملكي بعيون الخيل، المرأة والرقص على الجينز».
وتوثق اللوحات، التي قدمتها الفنانة لمياء منهل، العلاقة بين الأندلس والمملكة المغربية، مضيئة بشكل كبير على استحضار قصص من مدينة العشق والفلسفة وقصر الحمراء قرطبة.
وتبرز لوحة عيون الأندلس قصص مرحلة مهمة في تاريخ الأندلس، وتجسد مجموعة من المظاهر الإسلامية والثقافية عبر تسليط الضوء على مشاهير من هذه الحضارة، فيما وصفت المعمار الأندلسي بلوحة ذاكرة الأندلس وحكايات المرأة الأندلسية.
وأضافت الفنانة لمساتها الجمالية للمعرض من خلال تقديم عرض أزياء لـ 12 قطعة رائعة تحاكي جمال الأندلس «السلهام المغربي الأندلسي بطريقة حديثة ولوحة فنية أبرزت فيها الخيل الأندلسي، وكاب ملكي بعيون الخيل، المرأة والرقص على الجينز».