ساهمت سرعة استجابة جناح الجو بشرطة الشارقة وأطقم الإسعاف الوطني في إنقاذ خمسة مصابين بعد تعرضهم لحادث مروري على شارع مليحة بالاتجاه إلى مدينة كلباء.
حيث تلقت غرفة العمليات المركزية بالقيادة العامة بشرطة الشارقة بلاغاً يفيد بتعرض مواطن وأبنائه الأربعة لإصابات بليغة إلى متوسطة إثر حادث تدهور عنيف.
ووفق التقرير أفاد العميد أحمد بن درويش مدير إدارة شرطة المنطقة الوسطى أن الحادث وقع في تمام الساعة الثانية والنصف ظهراً عندما كانت المركبة من نوع جيب رانجلر تسير على طريق مليحة – كلباء حيث فقد قائدها السيطرة بسبب انفجار أحد الإطارات، ما أدى إلى تدهور المركبة بسبب السرعة الزائدة.
وفور تلقي البلاغ انتقلت إلى موقع الحادث دوريات الإنجاد ودوريات مركز شرطة المنطقة الوسطى (مركز الاختصاص) حيث نتج عن الحادث إصابة قائد المركبة وأبنائه بإصابات بليغة إلى متوسطة نقل على إثرها إلى مستشفى القاسمي بواسطة جناح الجو بالشارقة.
ودعا العميد أحمد بن درويش كل مستعملي الطرق لضرورة احترام قواعد السير ، حفاظاً على سلامتهم وسلامة مركباتهم، كما ناشد السائقين ضرورة الالتزام بالسرعة القانونية وترك المسافة اللازمة بين المركبات أثناء القيادة لتفادي مثل هذه الحوادث التي يتحمل السائق جزءاً كبيراً من المسؤولية عن وقوعها، حيث إن هذا الحادث كان سببه الرئيس السرعة الزائدة وفقدان السيطرة على المركبة، إلى جانب ضرورة فحص إطارات المركبات بشكل دوري والتأكد من عدم وجود أي تلف بالإطارات، كإجراء وقائي لتفادي الحوادث التي تكون بسبب انفجارها لعدم صلاحيتها، حفاظاً على سلامتهم، والالتزام بالقيادة الآمنة على الطرقات.
حيث تلقت غرفة العمليات المركزية بالقيادة العامة بشرطة الشارقة بلاغاً يفيد بتعرض مواطن وأبنائه الأربعة لإصابات بليغة إلى متوسطة إثر حادث تدهور عنيف.
ووفق التقرير أفاد العميد أحمد بن درويش مدير إدارة شرطة المنطقة الوسطى أن الحادث وقع في تمام الساعة الثانية والنصف ظهراً عندما كانت المركبة من نوع جيب رانجلر تسير على طريق مليحة – كلباء حيث فقد قائدها السيطرة بسبب انفجار أحد الإطارات، ما أدى إلى تدهور المركبة بسبب السرعة الزائدة.
ودعا العميد أحمد بن درويش كل مستعملي الطرق لضرورة احترام قواعد السير ، حفاظاً على سلامتهم وسلامة مركباتهم، كما ناشد السائقين ضرورة الالتزام بالسرعة القانونية وترك المسافة اللازمة بين المركبات أثناء القيادة لتفادي مثل هذه الحوادث التي يتحمل السائق جزءاً كبيراً من المسؤولية عن وقوعها، حيث إن هذا الحادث كان سببه الرئيس السرعة الزائدة وفقدان السيطرة على المركبة، إلى جانب ضرورة فحص إطارات المركبات بشكل دوري والتأكد من عدم وجود أي تلف بالإطارات، كإجراء وقائي لتفادي الحوادث التي تكون بسبب انفجارها لعدم صلاحيتها، حفاظاً على سلامتهم، والالتزام بالقيادة الآمنة على الطرقات.