شهدت نسخة شهر نوفمبر من مسابقة «إنستغرام» لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، ريادة للعدسات الخليجية التي عكست التطور النوعي للمصورين والثراء المعرفي لديهم في بيئتهم المحلية، وإبداعاتهم في نقل صور ملهمة من الثقافات الأخرى.
ومثلت المسابقة، التي تمحورت حول «الزي الوطني»، فرصة محرضة للمصورين باتجاه البحث للوصول إلى اللقطات الفوتوغرافية القادرة على إبراز فرادة التصميم والألوان الخاصة بكل زي.
وحاز المصور العماني نضال السالمي جائزة «اختيار الجمهور»، وحضر المصور السعودي حسين علي عبداللطيف، والبحرينيّ حسن الطيف في قائمة الفائزين، التي ضمّت إلى جانبهم المصور التركي ديليك أويار، والمصور السنغافوري تيه هان لين.
المصور نضال السالمي يقول عن صورته الفائزة: «التقطتُ الصورة في 20 أبريل الماضي، في منزلٍ تقليديّ في ولاية الحمراء بسلطنة عُمان، حيث تجمّعت الفتيات هناك وكلٌ منهنّ تتباهى بلباسها التقليدي وتبدو على محياهن السعادة».
وأضاف «سعيد جداً بهذا الفوز الأول لي، والذي منحني الكثير من التحفيز والحماسة لمواصلة النجاح، سأستمر بالاستزادة المعرفية في مجال التصوير وأطمح للوصول للعالمية».
أما المصور البحرينيّ حسن الطيف فقال إنه التقطت صورته الفائزة في «أم درمان» بالسودان مؤخراً، أثناء احتفالات شعبية راقصة ترتدي خلالها النساء الزي السوداني التقليدي.
ويطمح لتأدية دوره في نشر الصورة الـمُعبرة عن الحقيقة للعالم أجمع، «هذا الفوز داعمٌ لي في إيصال أعمالي كما أنه يضيفُ رصيداً مهماً لمسيرتي».
وقال الأمين العام لجائزة حمدان بن محمد للتصوير الضوئي علي خليفة بن ثالث إن الزي الوطني هو بمثابة هوية بصرية مميزة للشعوب والثقافات المختلفة، حتى في الدولة الواحدة نجدُ تنوعاً في الأزياء التراثية التي تميّز منطقةً عن أخرى.
ومثلت المسابقة، التي تمحورت حول «الزي الوطني»، فرصة محرضة للمصورين باتجاه البحث للوصول إلى اللقطات الفوتوغرافية القادرة على إبراز فرادة التصميم والألوان الخاصة بكل زي.
المصور نضال السالمي يقول عن صورته الفائزة: «التقطتُ الصورة في 20 أبريل الماضي، في منزلٍ تقليديّ في ولاية الحمراء بسلطنة عُمان، حيث تجمّعت الفتيات هناك وكلٌ منهنّ تتباهى بلباسها التقليدي وتبدو على محياهن السعادة».
وأضاف «سعيد جداً بهذا الفوز الأول لي، والذي منحني الكثير من التحفيز والحماسة لمواصلة النجاح، سأستمر بالاستزادة المعرفية في مجال التصوير وأطمح للوصول للعالمية».
أما المصور البحرينيّ حسن الطيف فقال إنه التقطت صورته الفائزة في «أم درمان» بالسودان مؤخراً، أثناء احتفالات شعبية راقصة ترتدي خلالها النساء الزي السوداني التقليدي.
ويطمح لتأدية دوره في نشر الصورة الـمُعبرة عن الحقيقة للعالم أجمع، «هذا الفوز داعمٌ لي في إيصال أعمالي كما أنه يضيفُ رصيداً مهماً لمسيرتي».
وقال الأمين العام لجائزة حمدان بن محمد للتصوير الضوئي علي خليفة بن ثالث إن الزي الوطني هو بمثابة هوية بصرية مميزة للشعوب والثقافات المختلفة، حتى في الدولة الواحدة نجدُ تنوعاً في الأزياء التراثية التي تميّز منطقةً عن أخرى.