احتفل محرك البحث الشهير غوغل، أمس الأحد، بمجمل أعمال الشاعر والممثل الفرنسي موليير، حيث وضع محرك البحث أكثر من صورة كاريكاتورية ولوحات تجسد موليير، وكذلك بعض اللوحات التي تجسد بعضاً من أعماله الفنية الخالدة.
ويعتبر جون باتيست بوكلان الملقب بـ «موليير» أحد أهم أساتذة الكوميديا في تاريخ الفن المسرحي الأورومي ومؤسس ما يعرف بـ «الكوميديا الراقية».
ولد الكاتب الفرنسي في باريس سنة 1622، وأكمل تعليمه في كلية كليرمونت اليسوعية، وكانت هذه المرحلة مهمة في حياته، حيث تلقى خلالها المبادئ والعلوم الأساسية والفلسفة.
درس القانون وسمح له بممارسة مهنة المحاماة عام 1641 وقرر سنة 1643 أن يكرس نفسه للمسرح.
قدم موليير 95 مسرحية، منها 31 من تأليفه، وتميزت أعماله المسرحية بالبراعة في تصوير الشخصيات وبالأخص في المواقف الساخرة، كما كان له تأثير في تطوير المسرح الأوروبي.
ومن أشهر مؤلفاته: مدرسة الزوجات، مدرسة الأزواج، البخيل، وطبيب رغم أنفه وغيرها من المسرحيات التي حققت نجاحاً كبيراً، لتصبح من أشهر وأهم الأعمال المسرحية في التاريخ.
وفي 17 فبراير من عام 1673 وأثناء عرض آخر أعماله « المريض الوهمي»، أُصيب بنوبات شديدة وتوفي في الليلة ذاتها.
ويعتبر جون باتيست بوكلان الملقب بـ «موليير» أحد أهم أساتذة الكوميديا في تاريخ الفن المسرحي الأورومي ومؤسس ما يعرف بـ «الكوميديا الراقية».
ولد الكاتب الفرنسي في باريس سنة 1622، وأكمل تعليمه في كلية كليرمونت اليسوعية، وكانت هذه المرحلة مهمة في حياته، حيث تلقى خلالها المبادئ والعلوم الأساسية والفلسفة.
قدم موليير 95 مسرحية، منها 31 من تأليفه، وتميزت أعماله المسرحية بالبراعة في تصوير الشخصيات وبالأخص في المواقف الساخرة، كما كان له تأثير في تطوير المسرح الأوروبي.
ومن أشهر مؤلفاته: مدرسة الزوجات، مدرسة الأزواج، البخيل، وطبيب رغم أنفه وغيرها من المسرحيات التي حققت نجاحاً كبيراً، لتصبح من أشهر وأهم الأعمال المسرحية في التاريخ.
وفي 17 فبراير من عام 1673 وأثناء عرض آخر أعماله « المريض الوهمي»، أُصيب بنوبات شديدة وتوفي في الليلة ذاتها.