تمكن فريق عجمان من التعادل مع فريق الأهلي في الأسبوع الخامس عشر من دوري الخليج العربي، بعد أن قدم أداء يستحق الإعجاب. لكن الدرس الأكثر أهمية جاء من دكة البدلاء، من مشرف الفريق البرتقالي الذي تصرّف بحكمة وشجاعة من أجل حماية فريقه من خسارة محتملة بسبب عدم معرفة اللاعبين بتفاصيل اللوائح.
منع اللاعب الأجنبي من أداء دور حارس المرمى، تصرف سليم حفظ جهد اللاعبين الذين قاتلوا في الميدان.
هناك ثلاث رسائل من خلال هذه الحالة يجب العمل عليها، الأولى أن على قضاة الملاعب أن يعرفوا تفاصيل مثل هذه اللوائح حتى لا تحدث أخطاء تسبب مشكلات كثيرة وتؤثر في سمعة المسابقات المحلية.
والرسالة الثانية تكمن في ضرورة شرح اللوائح للاعبين الأجانب، حتى الأمور التي لا تحدث إلا في حالات نادرة، والثالثة يجب أن يفهم اللاعب المحلي وكل عنصر في الفريق مثل هذه اللوائح.
يستحق مشرف فريق عجمان الشكر على موقفه الذي دّق من خلاله جرس التنبيه، فهمس في آذان العاملين مع فرق كرة القدم، وهي همسة مهمة لمراجعة اللوائح ومعرفة تفاصيلها لتجنب الأخطاء القاتلة.
ثقافة الإداري مهمة، ومعرفة اللاعب لقوانين اللعبة أيضاً ضرورية، فليس من المقبول أن يربح الفريق معركته الفنية ويخسر بسبب جهل اللوائح وموادها.
هذه الهمسة البرتقالية تنفع كل من يعمل في قطاع كرة القدم، فلا تركنوها على الرف.
j.abdulmajed@alroeya.com
منع اللاعب الأجنبي من أداء دور حارس المرمى، تصرف سليم حفظ جهد اللاعبين الذين قاتلوا في الميدان.
هناك ثلاث رسائل من خلال هذه الحالة يجب العمل عليها، الأولى أن على قضاة الملاعب أن يعرفوا تفاصيل مثل هذه اللوائح حتى لا تحدث أخطاء تسبب مشكلات كثيرة وتؤثر في سمعة المسابقات المحلية.
يستحق مشرف فريق عجمان الشكر على موقفه الذي دّق من خلاله جرس التنبيه، فهمس في آذان العاملين مع فرق كرة القدم، وهي همسة مهمة لمراجعة اللوائح ومعرفة تفاصيلها لتجنب الأخطاء القاتلة.
ثقافة الإداري مهمة، ومعرفة اللاعب لقوانين اللعبة أيضاً ضرورية، فليس من المقبول أن يربح الفريق معركته الفنية ويخسر بسبب جهل اللوائح وموادها.
هذه الهمسة البرتقالية تنفع كل من يعمل في قطاع كرة القدم، فلا تركنوها على الرف.
j.abdulmajed@alroeya.com