خصصت دائرة الخدمات الاجتماعية فرع دبا الحصن بالشارقة يوماً قرائياً لمنتسبي نادي الأصالة من كبار المواطنين، بهدف تشجيعهم على قراءة الكتب وتنمية معارفهم، ولمواكبة فعاليات شهر القراءة.
ووزعت إدارة النادي مجموعات من الكتب والروايات التي تنوعت مضامينها حسب اهتمامات كبار السن المواطنين، وتضمنت قصصاً مسرحية وروايات قصيرة وكتب السير الذاتية وإصدارات متخصصة في تحليل الظواهر الاجتماعية.
ويأتي تخصيص يوم للقراءة، انطلاقاً من إدراك دائرة الخدمات الاجتماعية لأهمية فئة كبار المواطنين من المتقاعدين الذين يجدون أنفسهم أمام أوقات مطولة من الفراغ، لذلك يتم تحفيزهم على قراءة الكتب للحفاظ على لياقتهم الذهنية.
ويحرص نادي الأصالة في دبا الحصن على تحسين نوعية الحياة والخدمات المقدمة لكبار المواطنين، من خلال بيئة تواصلية اجتماعية يمارس عبرها منتسبو النادي أنشطة مختلفة ويتبادلون الأحاديث والنقاش عبر البرامج والورش الثقافية والدينية والترفيهية.
وقالت المتخصصة في طب الشيخوخة الدكتورة نهلة عبدالسميع، إن المرء يواجه في مرحلة التقدم في العمر صعوبات عدة ممثلة في ضعف البصر ومشكلات في التركيز وضعف الذاكرة، لذلك يشجع الخبراء كبار المواطنين على القراءة المستمرة وتطوير المهارات عبر الفعاليات الترفيهية والتثقيفية.
وأضافت أن القراءة تمثل علاجاً حيوياً للنشاط العقلي الذي يتطلب مستوى أعلى من التركيز مقارنة بالأنشطة الأخرى، ما يجعلها تحافظ على اليقظة الذهنية، ناصحة بتجنب الروايات الطويلة مع التركيز على القصص والروايات القصيرة.
ووزعت إدارة النادي مجموعات من الكتب والروايات التي تنوعت مضامينها حسب اهتمامات كبار السن المواطنين، وتضمنت قصصاً مسرحية وروايات قصيرة وكتب السير الذاتية وإصدارات متخصصة في تحليل الظواهر الاجتماعية.
ويأتي تخصيص يوم للقراءة، انطلاقاً من إدراك دائرة الخدمات الاجتماعية لأهمية فئة كبار المواطنين من المتقاعدين الذين يجدون أنفسهم أمام أوقات مطولة من الفراغ، لذلك يتم تحفيزهم على قراءة الكتب للحفاظ على لياقتهم الذهنية.
وقالت المتخصصة في طب الشيخوخة الدكتورة نهلة عبدالسميع، إن المرء يواجه في مرحلة التقدم في العمر صعوبات عدة ممثلة في ضعف البصر ومشكلات في التركيز وضعف الذاكرة، لذلك يشجع الخبراء كبار المواطنين على القراءة المستمرة وتطوير المهارات عبر الفعاليات الترفيهية والتثقيفية.
وأضافت أن القراءة تمثل علاجاً حيوياً للنشاط العقلي الذي يتطلب مستوى أعلى من التركيز مقارنة بالأنشطة الأخرى، ما يجعلها تحافظ على اليقظة الذهنية، ناصحة بتجنب الروايات الطويلة مع التركيز على القصص والروايات القصيرة.