أعلنت وزيرة الثقافة نورة الكعبي عن جائزة شعرية خاصة في مسابقة تحمل اسم الشاعر الكبير سعيد بن عتيج، وذلك خلال الاحتفالية التي أقيمت في مجلس محمد خلف المزروعي.
وقالت نوره الكعبي: «كجزء من برنامج الاحتفاء بمئوية الشاعر سعيد بن عتيج الهاملي، يسر وزارة الثقافة وتنمية المعرفة ولجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية الإعلان عن إطلاق مسابقة شعرية تخليداً لإرث الشاعر، وإسهاماً في تحفيز إبداعات الشباب في مجال الشعر».
وأضافت: «نحتفي اليوم بالموروث الشعري لدولة الإمارات، ونخّلد ذكرى أحد شعرائنا المرموقين، والذي ما زالت أشعاره تتردد في عقول أبناء الإمارات. فقد تميزت أشعار بن عتيج بقربها من الناس، بما جعل أبناء مجتمعه من الأجيال اللاحقة يهتمون بأشعاره ويحفظونها ويتناقلونها، وتتماشى تلك المئوية مع استراتيجية دولة الإمارات الرامية إلى الحفاظ على الهوية الوطنية الثقافية، وتعريف الأجيال الشابة إلى القامات الثقافية التي رسمت المشهد الثقافي منذ مئات السنين. كما نستهدف تقديم الإرث الشعري وروائع المبدعيين الإماراتيين إلى المجتمعات العربية والعالمية باعتبارها مصدر فخر وإلهام لنا جميعاً، وما تركه الشاعر سعيد بن عتيج من إرث ثقافي خير مثال على ذلك».
وتوجهت «الكعبي» بالشكر لمكتب شؤون المجالس بديوان ولي عهد أبوظبي، ومجلس محمد خلف على تنظيم واستضافة هذه المحاضرة، كما شكرت لجنة إدارة المهرجانات والبارمج الثقافية على تعاونهم مع و ازرة الثقافة وتنمية المعرفة في تسليط الضوء على إبداعات وإرث الشاعر سعيد بن عتيج الهاملي.
وقالت نوره الكعبي: «كجزء من برنامج الاحتفاء بمئوية الشاعر سعيد بن عتيج الهاملي، يسر وزارة الثقافة وتنمية المعرفة ولجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية الإعلان عن إطلاق مسابقة شعرية تخليداً لإرث الشاعر، وإسهاماً في تحفيز إبداعات الشباب في مجال الشعر».
وأضافت: «نحتفي اليوم بالموروث الشعري لدولة الإمارات، ونخّلد ذكرى أحد شعرائنا المرموقين، والذي ما زالت أشعاره تتردد في عقول أبناء الإمارات. فقد تميزت أشعار بن عتيج بقربها من الناس، بما جعل أبناء مجتمعه من الأجيال اللاحقة يهتمون بأشعاره ويحفظونها ويتناقلونها، وتتماشى تلك المئوية مع استراتيجية دولة الإمارات الرامية إلى الحفاظ على الهوية الوطنية الثقافية، وتعريف الأجيال الشابة إلى القامات الثقافية التي رسمت المشهد الثقافي منذ مئات السنين. كما نستهدف تقديم الإرث الشعري وروائع المبدعيين الإماراتيين إلى المجتمعات العربية والعالمية باعتبارها مصدر فخر وإلهام لنا جميعاً، وما تركه الشاعر سعيد بن عتيج من إرث ثقافي خير مثال على ذلك».