يستضيف غاليري «عائشة العبار» في منطقة القوز بدبي اليوم، أول معرض للفنون الحركية «موفينغ آرت»، وينظمه «أرتايلز وفاء الدخيل»، إذ يزدان بأحدث إبداعات رائدة الفن الحركي، الفنانة السعودية العالمية شاليمار شربتلي.
ويضم المعرض مجموعة مختارة من الحقائب والأحذية والملابس المصنوعة من الجلود الطبيعية التي سترسم عليها شربتلي يدوياً، لتنقل بذلك إبداعاتها الفنية العالمية إلى دبي.
وقالت شربتلي إن المعرض يعد نقطة تحول في انتشار الفن الحركي بمنطقة الخليج، كما أن اختيار غاليري «عائشة العبار» لاستضافة المعرض يمثل إضافة مهمة، إذ يعد الغاليري منصة مهمة تتيح للفنانين العالميين عرض أعمالهم وتعزيز مكانتهم العالمية من دبي حاضنة الإبداع والفنون.
وأكدت أن تجربة الرسم على الجلود الطبيعية تمثل تحدياً كبيراً وتختلف تماماً عن الرسم على اللوحات، إذ يمثل الجلد تحدياً صعباً أمام الفرشاة طوال الوقت من حيث الألوان والتحكم في دقة الرسم.
وأضافت الرسامة السعودية: عندما بدأت بالرسم على السيارات كنت أعتقد أنها مهمة صعبة، لكن مع تجربة الرسم على الجلد اكتشفت أن التعامل بالفرشاة مع الجلود الطبيعية يفوق الرسم على السيارات من حيث الدقة والتركيز وقوة التحكم، ويتطلب من الفنان حرفية ومهارة عالية.
بدورها، أوضحت سيدة الأعمال السعودية وفاء الدخيل أن شربتلي تهدف إلى جعل الفن أسلوب حياة، وإخراج اللوحات الفنية التشكيلية المعلّقة على الجدران إلى فضاءات الحياة الرحبة، بهدف الارتقاء بالذوق العام للأفراد وإضفاء لمسات جمالية وخبرات بصرية على أدوات الحياة البسيطة.
ويضم المعرض مجموعة مختارة من الحقائب والأحذية والملابس المصنوعة من الجلود الطبيعية التي سترسم عليها شربتلي يدوياً، لتنقل بذلك إبداعاتها الفنية العالمية إلى دبي.
وقالت شربتلي إن المعرض يعد نقطة تحول في انتشار الفن الحركي بمنطقة الخليج، كما أن اختيار غاليري «عائشة العبار» لاستضافة المعرض يمثل إضافة مهمة، إذ يعد الغاليري منصة مهمة تتيح للفنانين العالميين عرض أعمالهم وتعزيز مكانتهم العالمية من دبي حاضنة الإبداع والفنون.
وأضافت الرسامة السعودية: عندما بدأت بالرسم على السيارات كنت أعتقد أنها مهمة صعبة، لكن مع تجربة الرسم على الجلد اكتشفت أن التعامل بالفرشاة مع الجلود الطبيعية يفوق الرسم على السيارات من حيث الدقة والتركيز وقوة التحكم، ويتطلب من الفنان حرفية ومهارة عالية.
بدورها، أوضحت سيدة الأعمال السعودية وفاء الدخيل أن شربتلي تهدف إلى جعل الفن أسلوب حياة، وإخراج اللوحات الفنية التشكيلية المعلّقة على الجدران إلى فضاءات الحياة الرحبة، بهدف الارتقاء بالذوق العام للأفراد وإضفاء لمسات جمالية وخبرات بصرية على أدوات الحياة البسيطة.