حققت هيئة الثقافة والفنون في دبي نجاحات وإنجازات كبيرة في الدورة التاسعة لمعرض «سكة الفني»، أبرزها تسجيل حضور قياسي تجاوز 62 ألف زائر على مدى تسعة أيام، ليجمع هذا المعرض الذي احتضنه حي الفهيدي التاريخي الزوار من مختلف الثقافات والجنسيات تحت شعار «نافذة الفن والتسامح»، ليكون بمنزلة رسالة سلام وإبداع احتفاء بعام التسامح.
وشهد «سكة 2019» مشاركة 110 أعمال فنية، إلى جانب 98 ورشة عمل، و45 عرضاً، فضلاً عن تسجيل نسبة مشاركة غير مسبوقة بلغت 1800 شخص في مختلف الجلسات وورش العمل، وتجاوز عدد طلبات المشاركة في المعرض 400 طلب، وتمت دعوة 48 فناناً منهم لتطوير أعمالهم الفنية من وحي شعار هذه النسخة.
كما استضاف المعرض في دورته التاسعة 23 فناناً إماراتياً يشكلون 48 في المئة من إجمالي عدد المشاركين، إضافة إلى فنانين آخرين من العالم العربي مثل الأردن، سوريا وفلسطين شكلوا ما نسبته 19 في المئة من إجمالي عدد المشاركين.
وشارك فنانون من الهند وباكستان بنسبة 17 في المئة، إضافة إلى فنانين من أوروبا والولايات المتحدة وأستراليا وأمريكا الجنوبية مثَّلوا ما نسبته 16 في المئة من عدد المشاركين، كما شارك في المعرض 30 طالباً من جامعة زايد قدموا 16 قطعة فنية.
كما تألقت الكويت التي شهدت مشاركة 31 فناناً واستعراض 40 عملاً فنياً، بباقة الفعاليات والبرامج المميزة التي قدمها «البيت الكويتي»، إضافة إلى جلسات الرسم الحي والعروض الموسيقية والمحاضرات والمناقشات وورش العمل الفنية المختلفة.
فيما انطلقت «جولة التسامح» خلال المعرض، بالتعاون مع مركز الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للتواصل الحضاري و«تماشي»، حيث سلطت «دبي للثقافة» من خلالها الضوء على التنوع الذي يميز دبي.
وشهد «سكة 2019» مشاركة 110 أعمال فنية، إلى جانب 98 ورشة عمل، و45 عرضاً، فضلاً عن تسجيل نسبة مشاركة غير مسبوقة بلغت 1800 شخص في مختلف الجلسات وورش العمل، وتجاوز عدد طلبات المشاركة في المعرض 400 طلب، وتمت دعوة 48 فناناً منهم لتطوير أعمالهم الفنية من وحي شعار هذه النسخة.
كما استضاف المعرض في دورته التاسعة 23 فناناً إماراتياً يشكلون 48 في المئة من إجمالي عدد المشاركين، إضافة إلى فنانين آخرين من العالم العربي مثل الأردن، سوريا وفلسطين شكلوا ما نسبته 19 في المئة من إجمالي عدد المشاركين.
كما تألقت الكويت التي شهدت مشاركة 31 فناناً واستعراض 40 عملاً فنياً، بباقة الفعاليات والبرامج المميزة التي قدمها «البيت الكويتي»، إضافة إلى جلسات الرسم الحي والعروض الموسيقية والمحاضرات والمناقشات وورش العمل الفنية المختلفة.
فيما انطلقت «جولة التسامح» خلال المعرض، بالتعاون مع مركز الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للتواصل الحضاري و«تماشي»، حيث سلطت «دبي للثقافة» من خلالها الضوء على التنوع الذي يميز دبي.