يجسد شهر رمضان للفنانة التونسية هند صبري، شهر الانتصار على الذات والاستجابة لصوت الإيمان، لذلك تحرص على التحرر بصورة تامة من كافة أعمالها من أجل التفرغ لنفحاته وروحانياته، والاستمتاع بقيم وجماليات التسامح والتعايش والسلام التي تسود الشهر الفضيل.
تقسم صبري أيام الشهر الفضيل بين واجباتها كزوجة وأم وبين الجلوس في حضرة سجادة الصلاة والقرآن الكريم حيث تحرص على ختمه مرتين في الشهر الفضيل.
ورغم أنها تونسية الجنسية إلا أنها باتت مصرية الهوى، حيث تفضل قضاء الأسابيع الثلاثة الأولى من الشهر الكريم في القاهرة من أجل الاستمتاع بطقوس الشهر الفضيل في الحسين والأزهر وكل مناطق القاهرة القديمة والتي تفوح من جنباتها حضارات تليدة.
اللعب بالفانوس
تخصص صبري الأسبوع الأخير من الشهر الفضيل لزيارة تونس للقاء جدتها وخالاتها وأعمامها، وتناول المأكولات التونسية وزيارة الأقارب وصديقات الطفولة والمدرسة. كما تفضل قضاء أول أيام عيد الفطر في تونس مع أسرتها كي تتعرف طفلتاها على طقوس تونس في الأعياد.
وتحاول الفنانة التونسية تعويض طفلتيها عن غيابها المستمر عنهما طوال العام نتيجة انشغالها في أعمالها الدرامية والسينمائية، وذلك بالجلوس معهما لأطول فترة ومشاركتهما اللعب بالفوانيس الذي تحرص على اقتناء واحد لها منه، وهي في سن صغيرة.
طعام صحي
تعتمد صبري قائمة طعام صحية في الشهر الفضيل حتى تستطيع الحفاظ على رشاقتها، مشيرة إلى أنها لا تنجرف وراء نكهات الشهر المميزة.
تؤكد الفنانة التونسية أنها طباخة ماهرة، حيث تحرص على إعداد مائدة الإفطار بنفسها والتي تمزج بين المطبخين المصري والتونسي، مشيرة إلى أن السلطات الخضراء هي سيدة المائدة بالنسبة لها حيث تصنع منها يومياً ثلاثة أصناف.
ولفتت إلى أن من الأطباق التي لها حضور على المائدة طبق «البريك» وهو خليط من الفلفل، البصل، البيض، ولطبق الهريسة التونسية حضور قوي.
وأكدت أنها باتت شيفاً محترفاً في إعداد عدد من الأطباق المصرية الشهيرة وعلى رأسها المحشي والكشري والملوخية، مشيرة إلى أنها تتقن إعداد أرز بالحليب، كنافة، زالابيا.لمتابعة الدراما مكان على أجندة الفنانة التونسية التي تحرص على مشاهدة عدد من الأعمال العربية فضلاً عن التعرف إلى ردات فعل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي إذا كانت من المشاركين في السباق الرمضاني.
وتحرص صبري في الشهر الكريم على تغذية الروح عبر الجلوس بين أرفف مكتبتها برفقة المثلجات لقراءة الروايات والكتب التي تقتنيها من حول العالم لكُتاب تحاول التعرف على تجاربهم فيما يخص التاريخ والسير الذاتية لحياة شخصيات مؤثرة حول العالم.
تقسم صبري أيام الشهر الفضيل بين واجباتها كزوجة وأم وبين الجلوس في حضرة سجادة الصلاة والقرآن الكريم حيث تحرص على ختمه مرتين في الشهر الفضيل.
ورغم أنها تونسية الجنسية إلا أنها باتت مصرية الهوى، حيث تفضل قضاء الأسابيع الثلاثة الأولى من الشهر الكريم في القاهرة من أجل الاستمتاع بطقوس الشهر الفضيل في الحسين والأزهر وكل مناطق القاهرة القديمة والتي تفوح من جنباتها حضارات تليدة.
تخصص صبري الأسبوع الأخير من الشهر الفضيل لزيارة تونس للقاء جدتها وخالاتها وأعمامها، وتناول المأكولات التونسية وزيارة الأقارب وصديقات الطفولة والمدرسة. كما تفضل قضاء أول أيام عيد الفطر في تونس مع أسرتها كي تتعرف طفلتاها على طقوس تونس في الأعياد.
وتحاول الفنانة التونسية تعويض طفلتيها عن غيابها المستمر عنهما طوال العام نتيجة انشغالها في أعمالها الدرامية والسينمائية، وذلك بالجلوس معهما لأطول فترة ومشاركتهما اللعب بالفوانيس الذي تحرص على اقتناء واحد لها منه، وهي في سن صغيرة.
طعام صحي
تعتمد صبري قائمة طعام صحية في الشهر الفضيل حتى تستطيع الحفاظ على رشاقتها، مشيرة إلى أنها لا تنجرف وراء نكهات الشهر المميزة.
تؤكد الفنانة التونسية أنها طباخة ماهرة، حيث تحرص على إعداد مائدة الإفطار بنفسها والتي تمزج بين المطبخين المصري والتونسي، مشيرة إلى أن السلطات الخضراء هي سيدة المائدة بالنسبة لها حيث تصنع منها يومياً ثلاثة أصناف.
ولفتت إلى أن من الأطباق التي لها حضور على المائدة طبق «البريك» وهو خليط من الفلفل، البصل، البيض، ولطبق الهريسة التونسية حضور قوي.
وأكدت أنها باتت شيفاً محترفاً في إعداد عدد من الأطباق المصرية الشهيرة وعلى رأسها المحشي والكشري والملوخية، مشيرة إلى أنها تتقن إعداد أرز بالحليب، كنافة، زالابيا.لمتابعة الدراما مكان على أجندة الفنانة التونسية التي تحرص على مشاهدة عدد من الأعمال العربية فضلاً عن التعرف إلى ردات فعل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي إذا كانت من المشاركين في السباق الرمضاني.
وتحرص صبري في الشهر الكريم على تغذية الروح عبر الجلوس بين أرفف مكتبتها برفقة المثلجات لقراءة الروايات والكتب التي تقتنيها من حول العالم لكُتاب تحاول التعرف على تجاربهم فيما يخص التاريخ والسير الذاتية لحياة شخصيات مؤثرة حول العالم.