اعتبرت الفنانة المصرية روجينا شهر رمضان المبارك مرادفاً للنجاح، مؤكدة أنه «وش السعد» عليها بعد أن شهد أشهر أعمالها الناجحة في مسيرتها الفنية، كما أنه يمثل فرصة مثالية لتحولها إلى مقعد المشاهدين، ومتابعة أحدث أعمال زملائها.
ويجسد الشهر الفضيل بالنسبة للفنانة المصرية مساحة روحانية خاصة لها إيقاع مختلف في العبادات عن بقية شهور السنة، التي تفرض فيها ضرورات العمل الانشغال عن العديد من الطقوس الروحية المهمة التي تحرص عليها.
وتعتبر روجينا زيارة مسجد السيدة نفيسة في أغلب الأيام لصلاة الفجر طقساً من طقوسها الرمضانية، فضلاً عن اعتيادها سنوياً على أداء عمرة الأيام العشرة الأخيرة من الشهر الكريم بصحبة أسرتها وأصدقائها المقربين.
وتؤكد الفنانة روجينا التي تحدثت إلى «الرؤية» عبر الهاتف أن رمضان هو أكثر شهور السنة بركة وفيه تتملكها طاقة روحانية كبيرة أكثر من أي وقت في السنة.
وتشير إلى جانب كونه فرصة لتجمع الأصدقاء والأهل على مائدة واحدة في مناخ دافئ ومليء بالود والتراحم، يقدم الشهر الفضيل فرصة سانحة للعبد ليتقرب من ربه بالعبادة والعمل الصالح، وتنوه بأنه هكذا تعلمنا منذ صغرنا وحرصنا على أن نستغل بركة الشهر الكريم، ولا نفرط فيها.
وأضافت «في السنوات الأخيرة اعتدت على أداء العمرة بصحبة أمي وزوجي الفنان أشرف زكي وبناتي مايا ومريم وبعض الأصدقاء المقربين، حيث يكون لرمضان في الأراضي المقدسة طعم وشكل خاص لا مثيل له».
وعن طقوسها فيما يتعلق بالمائدة الرمضانية قالت روجينا «في حالة عدم ارتباطي بالتصوير في أيام رمضان، أتواجد بشكل أساسي في المطبخ لإعداد الطعام، حيث أرفض أن يساعدني أحد في إعداده وأستمتع بالطبخ جداً في هذه الفترة، وتتوالى الطلبات من زوجي وبناتي لأصناف بعينها مثل صينية المعكرونة بالبشاميل أوالرقاق أوالملوخية.
وتحرص روجينا على عدم الإسراف في تناول الطعام، لكنها تعترف أنها ضعيفة أمام بعض الحلويات مثل القطايف وأم علي التي تعتبرها سيدة مائدة الحلويات.
وتملك روجينا في ذاكرتها خزينة من الذكريات تتعلق بالشهر الكريم، والتي تحاول استعادتها مع ابنتيها ومن ضمنها الحرص على اقتناء الفانوس، والمشاركة في تزيين المنزل.
وتلفت إلى أنها تشارك ابنتيها في تزيين المنزل والحديقة وتحرص على شراء الفانوس لهما، كما تتلقى دائما فانوساً هدية من زوجها.
وعن الدراما التليفزيونية وحرصها على متابعتها طوال رمضان قالت روجينا «شهر رمضان بالنسبة لي كان دوماً مرادفاً للنجاح، حيث قدمت من خلال الدراما الرمضانية أهم أعمال في تاريخي الفني، بداية من مسلسلات (العائلة) و(المال والبنون) و(ليالي الحلمية)، ودائماً ما يكون (وش السعد) علي».
وتتابع «أحرص على متابعة الدراما كمتفرجة لرؤية أعمال زملائي وتهنئتهم إن لم أكن مرتبطة بالتصوير في أيام رمضان».
ويجسد الشهر الفضيل بالنسبة للفنانة المصرية مساحة روحانية خاصة لها إيقاع مختلف في العبادات عن بقية شهور السنة، التي تفرض فيها ضرورات العمل الانشغال عن العديد من الطقوس الروحية المهمة التي تحرص عليها.
وتعتبر روجينا زيارة مسجد السيدة نفيسة في أغلب الأيام لصلاة الفجر طقساً من طقوسها الرمضانية، فضلاً عن اعتيادها سنوياً على أداء عمرة الأيام العشرة الأخيرة من الشهر الكريم بصحبة أسرتها وأصدقائها المقربين.
وتشير إلى جانب كونه فرصة لتجمع الأصدقاء والأهل على مائدة واحدة في مناخ دافئ ومليء بالود والتراحم، يقدم الشهر الفضيل فرصة سانحة للعبد ليتقرب من ربه بالعبادة والعمل الصالح، وتنوه بأنه هكذا تعلمنا منذ صغرنا وحرصنا على أن نستغل بركة الشهر الكريم، ولا نفرط فيها.
وأضافت «في السنوات الأخيرة اعتدت على أداء العمرة بصحبة أمي وزوجي الفنان أشرف زكي وبناتي مايا ومريم وبعض الأصدقاء المقربين، حيث يكون لرمضان في الأراضي المقدسة طعم وشكل خاص لا مثيل له».
وعن طقوسها فيما يتعلق بالمائدة الرمضانية قالت روجينا «في حالة عدم ارتباطي بالتصوير في أيام رمضان، أتواجد بشكل أساسي في المطبخ لإعداد الطعام، حيث أرفض أن يساعدني أحد في إعداده وأستمتع بالطبخ جداً في هذه الفترة، وتتوالى الطلبات من زوجي وبناتي لأصناف بعينها مثل صينية المعكرونة بالبشاميل أوالرقاق أوالملوخية.
وتحرص روجينا على عدم الإسراف في تناول الطعام، لكنها تعترف أنها ضعيفة أمام بعض الحلويات مثل القطايف وأم علي التي تعتبرها سيدة مائدة الحلويات.
وتملك روجينا في ذاكرتها خزينة من الذكريات تتعلق بالشهر الكريم، والتي تحاول استعادتها مع ابنتيها ومن ضمنها الحرص على اقتناء الفانوس، والمشاركة في تزيين المنزل.
وتلفت إلى أنها تشارك ابنتيها في تزيين المنزل والحديقة وتحرص على شراء الفانوس لهما، كما تتلقى دائما فانوساً هدية من زوجها.
وعن الدراما التليفزيونية وحرصها على متابعتها طوال رمضان قالت روجينا «شهر رمضان بالنسبة لي كان دوماً مرادفاً للنجاح، حيث قدمت من خلال الدراما الرمضانية أهم أعمال في تاريخي الفني، بداية من مسلسلات (العائلة) و(المال والبنون) و(ليالي الحلمية)، ودائماً ما يكون (وش السعد) علي».
وتتابع «أحرص على متابعة الدراما كمتفرجة لرؤية أعمال زملائي وتهنئتهم إن لم أكن مرتبطة بالتصوير في أيام رمضان».