ترجمة: محمد يحيى

طوّر باحثون، في جامعة تامبيري بفنلندا، أنفاً اصطناعياً يمكنه مساعدة الأطباء على تحديد الأنسجة السرطانية الخبيثة أثناء الجراحة.
ويعمل الأنف الاصطناعي عن طريق استقبال الدخان الجراحي الناجم عن حرق جزيئات الأنسجة، ويؤدي دور جهاز القياس لتحديد الأنسجة السرطانية وتمييزها عن الأنسجة السليمة.
وقال الباحث إيلكا هابالا، إن هذا الابتكار يوفر طريقة واعدة لتحديد الأنسجة الخبيثة على أساس «بصمة الرائحة» بدقة عالية تصل نسبتها إلى 94 في المئة.

أخبار ذات صلة

«إصدارات أدبية تسجل تاريخ الوطن» ندوة بالأرشيف والمكتبة الوطنية
«دبي للثقافة» تدشن «التبدّل والتحوّل» في مكتبة الصفا