يواصل معرض «علامات رحّالة .. أسفار الخطوط العربية» استكشاف تاريخ المنطقة العربية والشرق الأوسط حتى 28 يوليو الجاري.
وينظم المعرض في وجهة الفنون والتصميم المحلية في أبوظبي «معرض421»، ويواصل تعريف زواره بأصول ستٍ من أكثر الأبجديات تأثيراً في التاريخ على مستوى المنطقة، بالتعاون مع مؤسسة خط.
ويستعرض «علامات رحّالة» الدور المهم الذي لعبته النصوص القديمة في رسم وصون الهوية الثقافية لحضارات منطقة الشرق الأوسط.
ويصطحب المعرض زواره في رحلة عبر تسعة أعمال تكليف فنية جديدة بالكامل، تخوض في غمار تاريخ وحضارات الشرق الأوسط، مسترشدة بالنصوص العتيقة مثل الخط الفينيقي، التدمري، النبطي، والعربي المبكر، بأسلوب يعكس رؤية المديرة المؤسسة لمؤسسة خط ودار نشر خط بوكس والقيمة الفنية الدكتورة هدى سميتسهوزن أبي فارس.
ويحتضن «علامات رحّالة.. أسفار الخطوط العربية» أعمالاً جديدة مكلّفة لفنانين ومصممين من الإمارات والسعودية والأردن وسوريا ولبنان وفلسطين، تتأمل نصوصاً وقوالب يجمع بينها مفهوم الرحالة المعاصرين.
وتتنوع الأعمال بين تكوينات فنية، وحلي ومجوهرات، وأزياء ومنسوجات، وقطع أثاث، وتصميم المنتجات، وفنون الخزف.
وينظم المعرض في وجهة الفنون والتصميم المحلية في أبوظبي «معرض421»، ويواصل تعريف زواره بأصول ستٍ من أكثر الأبجديات تأثيراً في التاريخ على مستوى المنطقة، بالتعاون مع مؤسسة خط.
ويصطحب المعرض زواره في رحلة عبر تسعة أعمال تكليف فنية جديدة بالكامل، تخوض في غمار تاريخ وحضارات الشرق الأوسط، مسترشدة بالنصوص العتيقة مثل الخط الفينيقي، التدمري، النبطي، والعربي المبكر، بأسلوب يعكس رؤية المديرة المؤسسة لمؤسسة خط ودار نشر خط بوكس والقيمة الفنية الدكتورة هدى سميتسهوزن أبي فارس.
ويحتضن «علامات رحّالة.. أسفار الخطوط العربية» أعمالاً جديدة مكلّفة لفنانين ومصممين من الإمارات والسعودية والأردن وسوريا ولبنان وفلسطين، تتأمل نصوصاً وقوالب يجمع بينها مفهوم الرحالة المعاصرين.
وتتنوع الأعمال بين تكوينات فنية، وحلي ومجوهرات، وأزياء ومنسوجات، وقطع أثاث، وتصميم المنتجات، وفنون الخزف.