أخذت ندوة الثقافة والعلوم روادها في رحلة على جناح الثقافة للتعرف إلى الإرث الحضاري والثقافي لجمهورية طاجيكستان عبر معرض الثقافة الطاجيكية» الذي افتتحه مساء الأحد قنصل عام جمهورية طاجيكستان إلهام عبدالرحمن وبلال البدور رئيس مجلس إدارة الندوة.
يضم المعرض باقة من الأعمال التشكيلية والحرفية الطاجيكية التي تنوعت ما بين لوحات فنية ومشغولات يدوية من ملابس وقطع فنية فريدة تميزت بالدقة وروعة التكوين والألوان.
وأوضحت مديرة المعرض الفنانة الإماراتية فرح البستكي أن المعرض يأتي للتعريف بالثقافة الطاجيكية، وذلك في إطار حالة التسامح التي يعيشها المجتمع الإماراتي، خاصة أن الجالية الطاجيكية تعتبر من الأقليات التي تعيش بيننا في الإمارات ولا يعرف الكثيرون ملامح ثقافتها وفنونها الثرية.
وأشارت إلى أن البداية كانت عبر تنظيم معرض في أبوظبي حيث حقق نجاحاً كبيراً وتفاعلاً من الحضور، ودفعها ذلك للتفكير بإقامته في دبي.
وذكر القنصل العام لطاجيكستان في دبي إلهام عبدالرحمن أن المعرض يعكس جوانب كثيرة من الثقافة والفنون والحرف اليدوية الطاجيكية.
وأكد لـ«الرؤية» أن «الفنون والثقافة كانت جسراً للتواصل المعرفي بين الشعوب، وهي مرآة تعكس جوانب كثيرة في الحياة اليومية وموروث الثقافة وقيم الشعوب».
وأشار إلى أن المعرض يقدم أعمال أبرز فناني طاجيكستان من أجيال ومدارس فنية متباينة ويجسد التنوع الفني، مبدياً تطلعه إلى المزيد من المعارض التي تمد جسور التواصل والتفاعل مع دولة الإمارات.
يضم المعرض باقة من الأعمال التشكيلية والحرفية الطاجيكية التي تنوعت ما بين لوحات فنية ومشغولات يدوية من ملابس وقطع فنية فريدة تميزت بالدقة وروعة التكوين والألوان.
وأوضحت مديرة المعرض الفنانة الإماراتية فرح البستكي أن المعرض يأتي للتعريف بالثقافة الطاجيكية، وذلك في إطار حالة التسامح التي يعيشها المجتمع الإماراتي، خاصة أن الجالية الطاجيكية تعتبر من الأقليات التي تعيش بيننا في الإمارات ولا يعرف الكثيرون ملامح ثقافتها وفنونها الثرية.
وذكر القنصل العام لطاجيكستان في دبي إلهام عبدالرحمن أن المعرض يعكس جوانب كثيرة من الثقافة والفنون والحرف اليدوية الطاجيكية.
وأكد لـ«الرؤية» أن «الفنون والثقافة كانت جسراً للتواصل المعرفي بين الشعوب، وهي مرآة تعكس جوانب كثيرة في الحياة اليومية وموروث الثقافة وقيم الشعوب».
وأشار إلى أن المعرض يقدم أعمال أبرز فناني طاجيكستان من أجيال ومدارس فنية متباينة ويجسد التنوع الفني، مبدياً تطلعه إلى المزيد من المعارض التي تمد جسور التواصل والتفاعل مع دولة الإمارات.