انطلق المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية في دورته الـ36، بمتحف الشارقة للفنون، بمشاركة 30 فناناً، قدموا ما يحاكي محاورة بصرية بالألوان حول الإنسان المعاصر وأزماته وتطلعاته.
وأفاد رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية سالم الجنيبي بأن المعرض اتخذ من مفهوم «التلاقي» شعاراً له، وهو الشعار الذي يحتضن تحت مظلته فيضاً من التنوع الثقافي العريض، إضافة للكثير من التمايزات الفلسفية والفكرية التي تصبغ عمل كل فنان من الفنانين المشاركين.
وأكدت مدير عام هيئة الشارقة للمتاحف منال عطايا أن الدورة الجديدة من المعرض تمتاز بأعمال فنيّة تبرز التنوع في الحركة الفنية بالدولة والتي أبدعتها أنامل الفنانين المواطنين والمقيمين.
وتعرض الفنانة التشكيلية والأستاذة المساعدة في كلية الفنون الجميلة والتصميم بجامعة الشارقة د.كريمة الشوملي عملها «انفيسبل 1» الذي يسلط الضوء على التحول الذي طرأ على الإنسان المعاصر، راصدة تفاعله مع تطورات الحياة الرقمية وتأثره المباشر بمجرياتها وانعكاسات ذلك على محيطه.
بينما قدم الفنان الإماراتي ناصر نصرالله بالتعاون مع صديقه المصور عمار العطار رسالة خطية بطول مترين عنوانها «إلى صديقي العزيز» وختمها ناصر بجملة «مع محبتي».
بينما رمزت لوحات الفنانة منى الخاجة التي تضم مجموعة من اللآلئ والوحدات الخزفية إلى محاولات النفس البشرية المضنية في المحافظة على صفائها ونقائها.
وأفاد رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية سالم الجنيبي بأن المعرض اتخذ من مفهوم «التلاقي» شعاراً له، وهو الشعار الذي يحتضن تحت مظلته فيضاً من التنوع الثقافي العريض، إضافة للكثير من التمايزات الفلسفية والفكرية التي تصبغ عمل كل فنان من الفنانين المشاركين.
وتعرض الفنانة التشكيلية والأستاذة المساعدة في كلية الفنون الجميلة والتصميم بجامعة الشارقة د.كريمة الشوملي عملها «انفيسبل 1» الذي يسلط الضوء على التحول الذي طرأ على الإنسان المعاصر، راصدة تفاعله مع تطورات الحياة الرقمية وتأثره المباشر بمجرياتها وانعكاسات ذلك على محيطه.
بينما قدم الفنان الإماراتي ناصر نصرالله بالتعاون مع صديقه المصور عمار العطار رسالة خطية بطول مترين عنوانها «إلى صديقي العزيز» وختمها ناصر بجملة «مع محبتي».
بينما رمزت لوحات الفنانة منى الخاجة التي تضم مجموعة من اللآلئ والوحدات الخزفية إلى محاولات النفس البشرية المضنية في المحافظة على صفائها ونقائها.