طالب المحلل الرياضي مسعد الحارثي، الأندية بالتوقف عن دلال لاعبيها، بعد أن اشتكت أندية من إرهاق الدوليين منهم بدنياً ونفسياً بعد مشاركتهم مع المنتخب في مباراة تايلاند أمس الثلاثاء ضمن التصفيات الآسيوية المزدوجة.
وشكت أندية من غياب التنسيق في الجوانب البدنية والطبية بينها وبين الإدارة الفنية للمنتخب الوطني، ما يؤدي إلى عدم تقدير علمي دقيق للحالة النفسية والبدنية للاعبين ويعرضهم للإرهاق، ما يؤثر على مردودهم في بطولة الدوري.
واستبعد الحارثي أي تأثر للدوليين برحلة الطيران على النواحي البدنية والفنية والنفسية للاعبين، موضحاً «اللاعب الدولي محترف يتقاضى راتباً كبيراً مقابل أن يسلك سلوكاً احترافياً ينعكس إيجاباً على أرضية الملعب لصالح فريقه، ويجب ألا يشكو من الإرهاق».
وأضاف «أي لاعب تكفيه 3 أيام للاستشفاء واللعب لناديه بعدها بكل قوة وجودة، لا يجب أن نُسمع اللاعبين هذه الأشياء، هنالك لاعبون في منتخبات كوريا واليابان وأستراليا والصين ينشطون في الدوريات الأوربية يقطعون رحلات طيران ضعف المسافة التي يقطعها لاعبونا».
وأشار الحارثي إلى أن الدلال الزائد هو سبب كل المعاناة التي تمر على الكرة الإماراتية في الوقت الحالي، موضحاً «أي لاعب يشكو من الإرهاق عليه الاعتذار من اللعب للمنتخب».
وشكت أندية من غياب التنسيق في الجوانب البدنية والطبية بينها وبين الإدارة الفنية للمنتخب الوطني، ما يؤدي إلى عدم تقدير علمي دقيق للحالة النفسية والبدنية للاعبين ويعرضهم للإرهاق، ما يؤثر على مردودهم في بطولة الدوري.
وأضاف «أي لاعب تكفيه 3 أيام للاستشفاء واللعب لناديه بعدها بكل قوة وجودة، لا يجب أن نُسمع اللاعبين هذه الأشياء، هنالك لاعبون في منتخبات كوريا واليابان وأستراليا والصين ينشطون في الدوريات الأوربية يقطعون رحلات طيران ضعف المسافة التي يقطعها لاعبونا».
وأشار الحارثي إلى أن الدلال الزائد هو سبب كل المعاناة التي تمر على الكرة الإماراتية في الوقت الحالي، موضحاً «أي لاعب يشكو من الإرهاق عليه الاعتذار من اللعب للمنتخب».