حظي مدرب منتخب الإمارات للشباب الكرواتي فيدرو ميلين بتضامن كبير من قبل لاعبي الأبيض الشاب مقدمين الدعم المعنوي للمدرب الذي يواجه مسؤولية فشل الأبيض في الوصول إلى النهائيات الآسيوية تحت 19 التي تقام في 2020.
وكان أبيض الشباب أنهى مشاركته في التصفيات المؤهلة للنهائيات الآسيوية محتلاً المركز الثالث لمجموعته الرابعة التي تضم إلى جانبه إيران (المستضيف) وقرغيزستان ونبيال جامعاً 3 نقاط في رصيده من فوز يتيم على نبيال وخسارتين أمام إيران وقرغيزستان.
ولم يغب الأبيض عن آخر ست نسخ لكأس آسيا بعدما توج بلقب البطولة في 2008، ومنذ ذلك الوقت ظل أحد أبرز المنتخبات دائمة التواجد في المسابقة الآسيوية.
وبث ما يزيد على 11 لاعباً من لاعبي منتخب الشباب على الحساب الشخصي لمدربهم ميلين في تطبيق إنستغرام عبارات ثناء وشكر لمدربهم على جهوده التي بذلها معهم في المرحلة الماضية، متضامين معه في الأزمة التي يعيشها عقب فشل المنتخب في التأهل للنهائيات الآسيوية للشباب.
وقابل ميلين (41 عاماً) تلك الرسائل بالارتياح، معيداً نشرها على صحفته الشخصية، معرباً عن سعادته بعبارات الثناء والشكر المصحوبة بصور تجمعه مع لاعبيه في التدريبات.
وكان اتحاد الكرة تعاقد مع ميلين في يونيو 2017 مدرباً لمنتخب الناشئين خلفاً للوطني عبدالرحمن الحداد، قبل أن ينتقل مع المنتخب نفسه ليكون مدرباً له في فئة الشباب، ولم يعرف مصير المدرب حتى من قبل اتحاد الكرة سواء بمواصلته لعمله أم الاكتفاء بالفترة التي قضاها مع المنتخبات السنية.
وكان أبيض الشباب أنهى مشاركته في التصفيات المؤهلة للنهائيات الآسيوية محتلاً المركز الثالث لمجموعته الرابعة التي تضم إلى جانبه إيران (المستضيف) وقرغيزستان ونبيال جامعاً 3 نقاط في رصيده من فوز يتيم على نبيال وخسارتين أمام إيران وقرغيزستان.
وبث ما يزيد على 11 لاعباً من لاعبي منتخب الشباب على الحساب الشخصي لمدربهم ميلين في تطبيق إنستغرام عبارات ثناء وشكر لمدربهم على جهوده التي بذلها معهم في المرحلة الماضية، متضامين معه في الأزمة التي يعيشها عقب فشل المنتخب في التأهل للنهائيات الآسيوية للشباب.
وقابل ميلين (41 عاماً) تلك الرسائل بالارتياح، معيداً نشرها على صحفته الشخصية، معرباً عن سعادته بعبارات الثناء والشكر المصحوبة بصور تجمعه مع لاعبيه في التدريبات.
وكان اتحاد الكرة تعاقد مع ميلين في يونيو 2017 مدرباً لمنتخب الناشئين خلفاً للوطني عبدالرحمن الحداد، قبل أن ينتقل مع المنتخب نفسه ليكون مدرباً له في فئة الشباب، ولم يعرف مصير المدرب حتى من قبل اتحاد الكرة سواء بمواصلته لعمله أم الاكتفاء بالفترة التي قضاها مع المنتخبات السنية.