٫رويترز

رغم الشجن الذي يعيشه لبنان، تصاعدت الأنغام في جبل لبنان مساء أمس، معلنة انطلاق دورة جديدة لمهرجان البستان تحمل أملاً جديداً، وتحتفي بأحد أشهر الموسيقيين العالميين.





وأصر منظمو المهرجان على إقامته هذا العام رغم تباطؤ التدفقات المالية على البلاد واندلاع احتجاجات ضد النخبة الحاكمة، ما تسبب في إلغاء معظم الفعاليات الثقافية بالبلاد.

وحمل افتتاح الدورة الـ27 عنوان «الأمل» وهو ما جسده أطفال جمعية التدريب على السمع والنطق الذين أدوا على المسرح النشيد الوطني اللبناني بلغة الإشارة.





أخبار ذات صلة

«إصدارات أدبية تسجل تاريخ الوطن» ندوة بالأرشيف والمكتبة الوطنية
«دبي للثقافة» تدشن «التبدّل والتحوّل» في مكتبة الصفا

واحتفى المهرجان في ليلته الأولى بالموسيقار الألماني لودفيج فان بيتهوفن، مقدماً له السيمفونية الخامسة والكونشرتو الخامس (الإمبراطور) مع عزف الإيطالية جلوريا كامبانر على البيانو والأوركسترا الفلهارومونية اللبنانية بقيادة الإيطالي جيانلوقا مارتشيانو مدير البرنامج الفني للمهرجان.