اختتمت البطولة التي أطلقها نادي بني ياس الرياضي الثقافي تحت اسم الإمارات للألعاب الإلكترونية والرياضية بمشاركة واسعة من داخل الدولة وخارجها.
وحققت البطولة الأهداف الرئيسة من إطلاقها تعزيزاً للممارسات والسلوكيات الإيجابية وتنمية الاستعداد النفسي والبدني للأشخاص أثناء التواجد في المنازل.
وشهدت البطولة مشاركة واسعة من أكثر من 5500 شخص من 33 جنسية عالمية تنافسوا في مسابقات البطولة المتضمنة ألعاباً إلكترونية وتحديات بدنية يتم إجراءها بين المتسابقين عن بعد عبر الإنترنت، وبلغ عدد الألعاب 16 لعبة مختلفة وبلغ عدد البطولات الفرعية 76 منافسة وتراوحت أعمار المشاركين من 11 عاماً ولغاية 56 عاماً.
وقدمت اللجنة المنظمة بدعم من الشركاء والرعاة جوائز قيمة توزعت فور انتهاء كل مسابقة سواء كانت بدنية أو إلكترونية، وقد عملت البطولة على رفع مستويات الصحة الجسمية والمناعة الشخصية من خلال استثمار أوقاتهم أثناء تواجداهم في المنازل، و تتضمن البطولة تحديات في الألعاب الإلكترونية والفيديو والثانية تحدي ممارسة التمارين والتحديات الرياضية.
وقال عبدالرحمن المنصوري رئيس اللجنة الاستراتيجية بالنادي: "إننا قدمنا بطولة رياضية ذات طابع اجتماعي، بهدف تعزيز العمل الرياضي المستدام وتنمية القدرات في كافة الأوقات والظروف، وحرصنا على استثمار وقت الشباب الملتزم بالبيت حسب توصيات وزارة الصحة وفق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا".
وحققت البطولة الأهداف الرئيسة من إطلاقها تعزيزاً للممارسات والسلوكيات الإيجابية وتنمية الاستعداد النفسي والبدني للأشخاص أثناء التواجد في المنازل.
وشهدت البطولة مشاركة واسعة من أكثر من 5500 شخص من 33 جنسية عالمية تنافسوا في مسابقات البطولة المتضمنة ألعاباً إلكترونية وتحديات بدنية يتم إجراءها بين المتسابقين عن بعد عبر الإنترنت، وبلغ عدد الألعاب 16 لعبة مختلفة وبلغ عدد البطولات الفرعية 76 منافسة وتراوحت أعمار المشاركين من 11 عاماً ولغاية 56 عاماً.
وقال عبدالرحمن المنصوري رئيس اللجنة الاستراتيجية بالنادي: "إننا قدمنا بطولة رياضية ذات طابع اجتماعي، بهدف تعزيز العمل الرياضي المستدام وتنمية القدرات في كافة الأوقات والظروف، وحرصنا على استثمار وقت الشباب الملتزم بالبيت حسب توصيات وزارة الصحة وفق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا".