واصلت إمارة أبوظبي خلال عام 2018 تعزيز نهضتها العمرانية على النحو الذي يلبي متطلبات النمو السكاني ويعزز مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها جميع القطاعات الاقتصادية والخدمية والاجتماعية في الإمارة.
وشهدت إمارة أبوظبي في العام الماضي إنجاز ثلاثة آلاف و566 مبنى جديداً، بمتوسط 297.1 مبنى شهرياً و9.7 مبنى يومياً، وذلك وفقاً للأرقام الصادرة عن مركز أبوظبي للإحصاء.
وتصدرت منطقة العين المركز الأول في عدد الأبنية التي جرى إنجازها في الإمارة، حيث تم بناء 1844 مبنى، فيما شهدت منطقة أبوظبي إنجاز 1576 مبنى، في حين بلغ عدد الأبنية المنجزة في منطقة الظفرة 146 مبنى.
ويعكس إنجاز وتسليم هذا العدد من المباني، خلال عام واحد فقط، قوة قطاع البناء والتشييد في إمارة أبوظبي، كما أنه مؤشر قوي على مستويات الطلب في السوق، فضلاً عن الحجم الكبير للاستثمارات الخاصة في الإمارة.
وعززت إمارة أبوظبي عبر السنوات الماضية ريادتها في مجالات التطوير العمراني والتنمية المستدامة، ونجحت في استقطاب أهم الخبراء والمختصين من ذوي الكفاءة والسمعة الدولية الواسعة في مجالات التخطيط العمراني والتنمية الحضرية المستدامة للاستعانة بهم والاستفادة من خبراتهم ومعرفتهم في تحقيق توجهاتها نحو إيجاد بيئة عمرانية مستدامة، وذلك وفق أفضل المعايير والممارسات المعتمدة في العالم.
وتسير إمارة أبوظبي في نهضتها العمرانية وفق رؤية أبوظبي 2030 التي تسعى إلى إيجاد حلول بيئة حضرية مستدامة وآمنة، إضافة إلى بناء أنظمة نقل وبنى تحتية ذات مستوى عالمي وتلبية احتياجات السكان الحالية والمستقبلية.
يذكر أن إمارة أبوظبي تستعد لاستضافة الدورة العاشرة للمنتدى الحضري العالمي للأمم المتحدة 2020، وذلك تقديراً للتطور العمراني الذي شهدته في العقود الخمسة الماضية ونجاحها في تطبيق أهداف التنمية الحضرية المستدامة بما يضمن مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وشهدت إمارة أبوظبي في العام الماضي إنجاز ثلاثة آلاف و566 مبنى جديداً، بمتوسط 297.1 مبنى شهرياً و9.7 مبنى يومياً، وذلك وفقاً للأرقام الصادرة عن مركز أبوظبي للإحصاء.
وتصدرت منطقة العين المركز الأول في عدد الأبنية التي جرى إنجازها في الإمارة، حيث تم بناء 1844 مبنى، فيما شهدت منطقة أبوظبي إنجاز 1576 مبنى، في حين بلغ عدد الأبنية المنجزة في منطقة الظفرة 146 مبنى.
وعززت إمارة أبوظبي عبر السنوات الماضية ريادتها في مجالات التطوير العمراني والتنمية المستدامة، ونجحت في استقطاب أهم الخبراء والمختصين من ذوي الكفاءة والسمعة الدولية الواسعة في مجالات التخطيط العمراني والتنمية الحضرية المستدامة للاستعانة بهم والاستفادة من خبراتهم ومعرفتهم في تحقيق توجهاتها نحو إيجاد بيئة عمرانية مستدامة، وذلك وفق أفضل المعايير والممارسات المعتمدة في العالم.
وتسير إمارة أبوظبي في نهضتها العمرانية وفق رؤية أبوظبي 2030 التي تسعى إلى إيجاد حلول بيئة حضرية مستدامة وآمنة، إضافة إلى بناء أنظمة نقل وبنى تحتية ذات مستوى عالمي وتلبية احتياجات السكان الحالية والمستقبلية.
يذكر أن إمارة أبوظبي تستعد لاستضافة الدورة العاشرة للمنتدى الحضري العالمي للأمم المتحدة 2020، وذلك تقديراً للتطور العمراني الذي شهدته في العقود الخمسة الماضية ونجاحها في تطبيق أهداف التنمية الحضرية المستدامة بما يضمن مستقبل أفضل للأجيال القادمة.