يدعم التحول الرقمي في قطاع البناء التزام شركات التشييد بالخطة الزمنية المحددة لإنجاز مشاريعها، كما يساعد على تقدير أدق للتكلفة وتخفيضها.
وفي هذا السياق أشار تقرير لمجموعة بوسطن الاستشارية إلى أن التحول الرقمي في صناعة البناء من شأنه أن يوفر عالمياً ما يصل إلى 1.7 تريليون دولار في تكاليف التشييد والهندسة والتصاميم خلال العقد المقبل.
وأكد مختصون لـ «الرؤية» أن الرقمنة تسهل اختيار موردي المواد بفعل تبسيط عملية المقارنة بين جودة منتجاتهم وأسعارهم، مشيرين إلى أن الموقف الحكومي الإيجابي تجاه الرقمنة يشجع المطورين والمقاولين على اعتماد التقنيات الجديدة.
واعتبر مدير الحلول الرقمية في شركة إيكون بيلد بتير هاربر أنه يمكن للتكنولوجيات الجديدة بشكل عام أن تقدم أجوبة وحلولاً حقيقية للعديد من مشاكل صناعة البناء، حيث إن نسبة كبيرة من المشاريع في الدولة تتجاوز الميزانيات المحددة لها سلفاً، إضافة لعدم الالتزام بمواعيد التسليم.
وتابع أن الرقمنة تسهل اختيار موردي المواد بفعل تبسيط عملية المقارنة بين جودة منتجاتهم وأسعارهم، مؤكداً أن ذلك يؤدي إلى زيادة الإنتاجية وجودة البناء، كما يسهل الاتصالات مع الشركات التي تقدم أفضل المواد.
ولفت إلى تراجع تقييم مخاطر للاستثمارات الجديدة عن طريق زيادة سرعة جمع المعلومات، مشيراً إلى أن الرقمنة تسهل أيضاً تبادل المعلومات بين الفرق الموجودة في مواقع البناء والخدمات المركزية لشركة البناء.
من جانبه أكد مدير البرمجيات في تيترا تيك باتريك روبتر أن التقنيات الجديدة وحلول الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والبرامج المتقدمة للتصاميم الهندسية والواقع المعزز والطباعة ثلاثية الأبعاد وأجهزة الاستشعار اللاسلكية والمعدات المستقلة والتكنولوجيا السحابية ساهمت بصورة كبيرة في دعم وتطوير القطاع.
وفي هذا السياق أشار تقرير لمجموعة بوسطن الاستشارية إلى أن التحول الرقمي في صناعة البناء من شأنه أن يوفر عالمياً ما يصل إلى 1.7 تريليون دولار في تكاليف التشييد والهندسة والتصاميم خلال العقد المقبل.
وأكد مختصون لـ «الرؤية» أن الرقمنة تسهل اختيار موردي المواد بفعل تبسيط عملية المقارنة بين جودة منتجاتهم وأسعارهم، مشيرين إلى أن الموقف الحكومي الإيجابي تجاه الرقمنة يشجع المطورين والمقاولين على اعتماد التقنيات الجديدة.
وتابع أن الرقمنة تسهل اختيار موردي المواد بفعل تبسيط عملية المقارنة بين جودة منتجاتهم وأسعارهم، مؤكداً أن ذلك يؤدي إلى زيادة الإنتاجية وجودة البناء، كما يسهل الاتصالات مع الشركات التي تقدم أفضل المواد.
ولفت إلى تراجع تقييم مخاطر للاستثمارات الجديدة عن طريق زيادة سرعة جمع المعلومات، مشيراً إلى أن الرقمنة تسهل أيضاً تبادل المعلومات بين الفرق الموجودة في مواقع البناء والخدمات المركزية لشركة البناء.
من جانبه أكد مدير البرمجيات في تيترا تيك باتريك روبتر أن التقنيات الجديدة وحلول الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والبرامج المتقدمة للتصاميم الهندسية والواقع المعزز والطباعة ثلاثية الأبعاد وأجهزة الاستشعار اللاسلكية والمعدات المستقلة والتكنولوجيا السحابية ساهمت بصورة كبيرة في دعم وتطوير القطاع.