أعلن رئيس لجنة الانتخابات في موزمبيق اليوم الأحد إعادة انتخاب الرئيس فيليب نيوسي.
وأضاف رئيس اللجنة عبدالكريم نورالدين أن أوسوفو مومادي منافس نيوسي المنتمي للحزب المعارض وحركة التمرد السابقة «رينامو» حصل على نحو 22% من الأصوات.
وكان نيوسي، المنتمي لحزب فريليمو الحاكم، المرشح الأوفر حظاً، لكن فوزه بهامش كبير كان غير متوقع.
وانتخب مواطنو موزمبيق برلماناً جديداً وممثلين إقليميين في الانتخابات التي أجريت في 15 أكتوبر.
ورفض حزب «رينامو» النتائج وطالب بإلغاء الانتخابات، حتى قبل الإعلان عن النتيجة.
ووفقاً للجنة الانتخابات، فاز حزب فريليمو بـ184 مقعداً من أصل 250 مقعداً في البرلمان، وحصل حزب رينامو على 60 مقعداً. وفاز حزب فريليمو أيضاً بمناصب في جميع محافظات موزمبيق العشر. وكانت نسبة المشاركة 51%.
واعتبر التصويت مؤشراً على مدى رسوخ السلام في البلاد، حيث كانت هذه الانتخابات الأولى منذ توقيع فريليمو ورينامو اتفاقية سلام في أغسطس.
وكان الحزبان تقاتلا لمدة 15 عاماً في حرب أهلية دموية انتهت في عام 1992. واندلع العنف مجدداً في السنوات القليلة الماضية.
وأضاف رئيس اللجنة عبدالكريم نورالدين أن أوسوفو مومادي منافس نيوسي المنتمي للحزب المعارض وحركة التمرد السابقة «رينامو» حصل على نحو 22% من الأصوات.
وكان نيوسي، المنتمي لحزب فريليمو الحاكم، المرشح الأوفر حظاً، لكن فوزه بهامش كبير كان غير متوقع.
ورفض حزب «رينامو» النتائج وطالب بإلغاء الانتخابات، حتى قبل الإعلان عن النتيجة.
ووفقاً للجنة الانتخابات، فاز حزب فريليمو بـ184 مقعداً من أصل 250 مقعداً في البرلمان، وحصل حزب رينامو على 60 مقعداً. وفاز حزب فريليمو أيضاً بمناصب في جميع محافظات موزمبيق العشر. وكانت نسبة المشاركة 51%.
واعتبر التصويت مؤشراً على مدى رسوخ السلام في البلاد، حيث كانت هذه الانتخابات الأولى منذ توقيع فريليمو ورينامو اتفاقية سلام في أغسطس.
وكان الحزبان تقاتلا لمدة 15 عاماً في حرب أهلية دموية انتهت في عام 1992. واندلع العنف مجدداً في السنوات القليلة الماضية.