أعلنت حكومة بوركينا فاسو أن ما لا يقل عن 14 شخصاً قُتلوا بالرصاص في هجوم على كنيسة في شرق البلاد صباح الأحد.
ولم تتضح هوية المسلحين بعد ولم تُعرف تفاصيل أخرى عن الهجوم. وقالت الحكومة في بيان إن القوات المسلحة تعالج الجرحى وتفتش المنطقة.
وأدى تمرد لمتطرفين في بوركينا فاسو هذا العام إلى إثارة توترات عرقية ودينية، وإلى حالة من الفوضى في مناطق واسعة من البلاد، ولا سيما في المناطق الشمالية المحاذية لمالي المضطربة.
وقالت المصادر إن الهجوم وقع في قرية فوتوري بمنطقة إست المعروفة تاريخياً بوجود قطَّاع طرق فيها، والتي تعرضت العام الماضي لهجوم من جماعات متشددة على صلة بتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين.
وفي السادس من نوفمبر، أطلق مسلحون النار على قافلة حافلات كانت تقل عمال مناجم بمنطقة إست، ما أدى إلى سقوط 39 قتيلاً.
ولم تتضح هوية المسلحين بعد ولم تُعرف تفاصيل أخرى عن الهجوم. وقالت الحكومة في بيان إن القوات المسلحة تعالج الجرحى وتفتش المنطقة.
وأدى تمرد لمتطرفين في بوركينا فاسو هذا العام إلى إثارة توترات عرقية ودينية، وإلى حالة من الفوضى في مناطق واسعة من البلاد، ولا سيما في المناطق الشمالية المحاذية لمالي المضطربة.
وفي السادس من نوفمبر، أطلق مسلحون النار على قافلة حافلات كانت تقل عمال مناجم بمنطقة إست، ما أدى إلى سقوط 39 قتيلاً.