محمد يحيى

أجرى علماء تعديلات على نبات اللبلاب ليصبح قادراً على امتصاص السموم العالقة في هواء المنزل، واستخدامها غذاء للنمو.
ولا تستطيع مرشحات الهواء المعروفة امتصاص الجزيئات المتناهية الصغر مثل جزيئات الكلوروفورم والبنزين المرتبطة بمرض السرطان، وهو ما دفع العلماء لإجراء اختبارات على النباتات المنزلية في المختبر.
ووجدت الدراسة أن مستويات التلوث قد انخفضت بعد وضع النباتات في أنبوب زجاجي معبأ بالهواء الملوث، إلا أن فريق العلماء من جامعة واشنطن يرى أن هناك حاجة إلى تدفق جيد للهواء في غرف المنزل بصورة تسمح للجسيمات بالوصول إلى أوراق النبات.

أخبار ذات صلة

«مستحضرات التجميل» تسعى لخفض أسعارها في 2022.. هل تنجح؟
توقعات بمستقبل أفضل لسوق العلامات الجمالية في الصين