فاز الأولمبياد الخاص العراقي بست ميداليات ذهبية وفضيتين وبرونزيتين في رابع أيام دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص «أبوظبي 2019».
وحصل منتخب ألعاب القوى على أربع ذهبيات، اثنتان من نصيب اللاعب رامي جوزيف بسباق 25 م و50 م، بينما نالت زميلته زهراء غازي سعيد ذهبيتي 25 م و50 م، في حين أحرزت اللاعبة فاطمة يوسف فضية 50 م وبرونزية 25 م.
وأحرز أحمد صلاح برونزية 25 م، وتواصلت أفراح البعثة العراقية بحصول أبطال تنس الطاولة على ذهبيتين وفضية، عن طريق اللاعبين مروان راضي ونور الهدى هاشم، فيما كانت الفضية من نصيب اللاعبة حنان أحمد.
وقال مدرب المنتخب العراقي لألعاب القوى شهاب الألوسي: «إن لاعبينا حققوا المراد وحصلوا على الميداليات التي وضعناها في حساباتنا عبر التخطيط المبرمج والتدريب المكثف الذي خضع له الرياضيون الأبطال وأنا سعيد جداً بالنتائج التي تحققت».
وطالب الألوسي المؤسسات الرياضية العراقية برعاية رياضيي الأولمبياد الخاص وتقديم كل أنواع الدعم لهم في مشاركاتهم الخارجية التي يحققون فيها أفضل النتائج، «أيعقل أن يشارك العراق في أكبر محفل عالمي من دون دعم وبجهود شخصية من رئيس الاتحاد الذي تكفل بكل شيء؟».
وأوضح أن دعم فئة رياضيي الأولمبياد الخاص واجب وطني، والاتحاد العراقي للأولمبياد الخاص يسعى لنشر القيم الإنسانية التي تشمل الاحترام والتسامح بين المجتمع لدمج هؤلاء الرياضيين في المجتمع وجعلهم أدوات فاعلة ومهمة في العراق.
وحصل منتخب ألعاب القوى على أربع ذهبيات، اثنتان من نصيب اللاعب رامي جوزيف بسباق 25 م و50 م، بينما نالت زميلته زهراء غازي سعيد ذهبيتي 25 م و50 م، في حين أحرزت اللاعبة فاطمة يوسف فضية 50 م وبرونزية 25 م.
وأحرز أحمد صلاح برونزية 25 م، وتواصلت أفراح البعثة العراقية بحصول أبطال تنس الطاولة على ذهبيتين وفضية، عن طريق اللاعبين مروان راضي ونور الهدى هاشم، فيما كانت الفضية من نصيب اللاعبة حنان أحمد.
وطالب الألوسي المؤسسات الرياضية العراقية برعاية رياضيي الأولمبياد الخاص وتقديم كل أنواع الدعم لهم في مشاركاتهم الخارجية التي يحققون فيها أفضل النتائج، «أيعقل أن يشارك العراق في أكبر محفل عالمي من دون دعم وبجهود شخصية من رئيس الاتحاد الذي تكفل بكل شيء؟».
وأوضح أن دعم فئة رياضيي الأولمبياد الخاص واجب وطني، والاتحاد العراقي للأولمبياد الخاص يسعى لنشر القيم الإنسانية التي تشمل الاحترام والتسامح بين المجتمع لدمج هؤلاء الرياضيين في المجتمع وجعلهم أدوات فاعلة ومهمة في العراق.