أصبحت تقنيات عمليات التجميل، بالإضافة إلى البوتوكس والفيلر، من الأمور الأساسية بحياة الكثير من النجمات، خاصة أنها تطورت بشكل كبير عن السابق وأصبحت أسهل وأسرع، وربما يفسّر ذلك التغيّر الملحوظ بملامح بعض النجمات، وتعليقات متابعيهن عن الاكتفاء من تلك العمليات.
وفي هذا الصدد، نسلط الضوء على أبرز النجمات اللاتي خضعن لعلميات التجميل، بالإضافة إلى البوتوكس والفيلر، وكذلك نحت الوجه، ما عرّض بعضهن إلى العديد من الانتقادات، تحديداً أن هؤلاء النجمات كُنّ أجمل في السابق بحسب تعليقات الجمهور، أن كثيرات منهن لسن بحاجة إلى مثل هذه العمليات.
نادين نجيم
تعرضت نادين نجيم إلى موجة من الانتقادات من قبل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهورها الأخير أثناء الاحتفال الخاص بها، بمناسبة تعيينها كسفيرة لمجوهرات داماس في الشرق الأوسط، إذ ظهرت نادين بمكياج ترابي، مع تسريحة شعر مرفوعة للخلف، بشكل أبرز الإجراءات التجميلية التي خضعت لها في وقتٍ سابق.
وأصبح الجمهور يقارن بين تغيّر ملامحها على مر السنوات، خاصة أن نادين قد أقدمت على عملية سابقة لتجميل الأنف منذ عدة سنوات، بالإضافة إلى نفخ الشفاه، مع تقنية تكساس لتعريض منطقة الفك، وإبراز عظمتي الوجنات.
وتمحور حديث جمهور نادين نجيم، أنها كانت أجمل بكثير في السابق، وليست بحاجة إلى هذا النوع من العمليات من الأساس.
ورغم الانتقادات التي طالت نادين نجيم إلا أنها صرحت في وقتٍ سابق بأنها حرة في أي إجراء تجميلي أو قرار شخصي تتخذه في حياتها الشخصية، وأنها لا تبالي بأي موجة انتقادات.
ياسمين صبري
أيضاً تعرضت ياسمين صبري للعديد من الانتقادات، تحديداً بعد انتشار صورها الأخيرة، حيث يظهر وجهها منحوتاً للغاية، ومسحوباً بقوة في الذقن، كما أصبحت عيناها مسحوبتان بطريقة حادة قليلاً، ما جعل الجمهور يشير إلى أن ياسمين خضعت لإحدى عمليات التجميل، تحديداً عملية نحت الوجه.
وجاءت أغلبية التعليقات من نوعية، أن ياسمين صبري كانت أجمل بكثير في السابق، وكانت تبدو ملامحها طبيعية ومميزة، إلا أنها الآن أصبحت نسخة أخرى من نادين نجيم، وهدى قطان.
نور الغندور
تميل نور الغندور بطبيعتها إلى التغيير بشكل عام، ومنذ ظهورها على الساحة الفنية لا تكف عن اعتماد أبرز الصيحات الجمالية، بالإضافة إلى قيامها ببعض عمليات التجميل قديماً، رغم تمتعها بجمال مميز في السابق، مثل عملية تجميل الأنف والفك.
وحتى بعد أن قامت نور الغندور بهذا النوع من العمليات، إلا أن جمهورها يشير بين الحين والآخر إلى تغيّر في ملامحها نتيجة البوتوكس والفيلر، رغم أنها ما زالت تبدو جذابة وجذابة.
والغريب في الأمر أن بعضاً من جمهورها أيضاً أصبح يشبهها بنادين نجيم، بسبب التشابه الواضح في الملامح أيضاً نتيجة عمليات نحت الوجه.
نوال الزغبي
تتمتع نوال الزغبي بجمال لافت، منذ ظهورها على الساحة الفنية، وعلى مدار رحلتها الفنيّة، أصبح جمهورها يلاحظ تغيّرات كبيرة في ملامحها، تحديداً بعمليات الفيلر والبوتوكس، في منطقتي الخدود والشفاه، ما عرضها للكثير من الانتقادات، وأصبح جمهورها يلومها على فعل ذلك، لأنها جميلة بالأساس.
وقد أعلنت نوال الزغبي منذ فترة، أنها تخلت عن الفيلر الدائم الذي استخدمته، وكان السبب في تغيّر ملامح وجهها، وتسبب لها بالعديد من المشاكل الصحية، نتيجة المواد التي تم حقنها بها.
على صعيدٍ آخر قامت النجمة اللبنانية ليلى عبدالله بمشاركة مقاطع فيديو عبر حسابها على إنستغرام أوضحت من خلالها إزالة الفيلر الدائم من شفتيها، بعد حقنها بمواد ألحقت الضرر بشفتيها، ووجهها بشكلٍ عام، وكانت من بين الخطوات الجريئة التي قامت بها مؤخراً، كنوع من التوعية من مخاطر الإدمان على عمليات التجميل.
وفي هذا الصدد، نسلط الضوء على أبرز النجمات اللاتي خضعن لعلميات التجميل، بالإضافة إلى البوتوكس والفيلر، وكذلك نحت الوجه، ما عرّض بعضهن إلى العديد من الانتقادات، تحديداً أن هؤلاء النجمات كُنّ أجمل في السابق بحسب تعليقات الجمهور، أن كثيرات منهن لسن بحاجة إلى مثل هذه العمليات.
نادين نجيم
تغير ملامح نادين نجيم.
تعرضت نادين نجيم إلى موجة من الانتقادات من قبل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهورها الأخير أثناء الاحتفال الخاص بها، بمناسبة تعيينها كسفيرة لمجوهرات داماس في الشرق الأوسط، إذ ظهرت نادين بمكياج ترابي، مع تسريحة شعر مرفوعة للخلف، بشكل أبرز الإجراءات التجميلية التي خضعت لها في وقتٍ سابق.
وأصبح الجمهور يقارن بين تغيّر ملامحها على مر السنوات، خاصة أن نادين قد أقدمت على عملية سابقة لتجميل الأنف منذ عدة سنوات، بالإضافة إلى نفخ الشفاه، مع تقنية تكساس لتعريض منطقة الفك، وإبراز عظمتي الوجنات.
نادين نجيم بأحدث صورة لها.
وتمحور حديث جمهور نادين نجيم، أنها كانت أجمل بكثير في السابق، وليست بحاجة إلى هذا النوع من العمليات من الأساس.
ورغم الانتقادات التي طالت نادين نجيم إلا أنها صرحت في وقتٍ سابق بأنها حرة في أي إجراء تجميلي أو قرار شخصي تتخذه في حياتها الشخصية، وأنها لا تبالي بأي موجة انتقادات.
ياسمين صبري
تغير ملامح ياسمين صبري.
أيضاً تعرضت ياسمين صبري للعديد من الانتقادات، تحديداً بعد انتشار صورها الأخيرة، حيث يظهر وجهها منحوتاً للغاية، ومسحوباً بقوة في الذقن، كما أصبحت عيناها مسحوبتان بطريقة حادة قليلاً، ما جعل الجمهور يشير إلى أن ياسمين خضعت لإحدى عمليات التجميل، تحديداً عملية نحت الوجه.
ياسمين صبري تتعرض لانتقادات بعد تغير ملامحها.
وجاءت أغلبية التعليقات من نوعية، أن ياسمين صبري كانت أجمل بكثير في السابق، وكانت تبدو ملامحها طبيعية ومميزة، إلا أنها الآن أصبحت نسخة أخرى من نادين نجيم، وهدى قطان.
نور الغندور
نور الغندور بين اليوم والأمس.
تميل نور الغندور بطبيعتها إلى التغيير بشكل عام، ومنذ ظهورها على الساحة الفنية لا تكف عن اعتماد أبرز الصيحات الجمالية، بالإضافة إلى قيامها ببعض عمليات التجميل قديماً، رغم تمتعها بجمال مميز في السابق، مثل عملية تجميل الأنف والفك.
وحتى بعد أن قامت نور الغندور بهذا النوع من العمليات، إلا أن جمهورها يشير بين الحين والآخر إلى تغيّر في ملامحها نتيجة البوتوكس والفيلر، رغم أنها ما زالت تبدو جذابة وجذابة.
تشبيه نور الغندور بنادين نجيم.
والغريب في الأمر أن بعضاً من جمهورها أيضاً أصبح يشبهها بنادين نجيم، بسبب التشابه الواضح في الملامح أيضاً نتيجة عمليات نحت الوجه.
نوال الزغبي
تغير ملامح نوال الزغبي.
تتمتع نوال الزغبي بجمال لافت، منذ ظهورها على الساحة الفنية، وعلى مدار رحلتها الفنيّة، أصبح جمهورها يلاحظ تغيّرات كبيرة في ملامحها، تحديداً بعمليات الفيلر والبوتوكس، في منطقتي الخدود والشفاه، ما عرضها للكثير من الانتقادات، وأصبح جمهورها يلومها على فعل ذلك، لأنها جميلة بالأساس.
وقد أعلنت نوال الزغبي منذ فترة، أنها تخلت عن الفيلر الدائم الذي استخدمته، وكان السبب في تغيّر ملامح وجهها، وتسبب لها بالعديد من المشاكل الصحية، نتيجة المواد التي تم حقنها بها.
تعليقات الجمهور على صور نوال الزغبي.
على صعيدٍ آخر قامت النجمة اللبنانية ليلى عبدالله بمشاركة مقاطع فيديو عبر حسابها على إنستغرام أوضحت من خلالها إزالة الفيلر الدائم من شفتيها، بعد حقنها بمواد ألحقت الضرر بشفتيها، ووجهها بشكلٍ عام، وكانت من بين الخطوات الجريئة التي قامت بها مؤخراً، كنوع من التوعية من مخاطر الإدمان على عمليات التجميل.
ليلى عبد الله