حقق فيلم الرعب والإثارة والغموض «أنابيل تعود للمنزل» Annabelle Comes Home إيرادات بلغت 20 مليون دولار في الأسبوع الأول من عرضه في دور السينما العالمية والمحلية.
وتدور أحداث الفيلم حول منزل طاردي الأرواح الشريرة الزوجين «أيد» و«لورين»، المنشغلين دائماً بعملية التخلص من الأشباح، حتى يُطلب منهما مغادرة المنزل للقيام بعملية طارئة، فيطلبان من جليسة الأطفال «ماري إيلين» أن تظل مع ابنتهما الوحيدة «جودي» التي لا يتعدى عمرها عشرة أعوام.
ويغادر الزوجان المنزل، وتخرج جليسة الأطفال لشراء مستلزمات المنزل وصناعة قالب حلوى للاحتفال بعيد ميلاد جودي، وتلتقي ماري بصديقتها الفضولية «دانييلا» التي تفاجئها بأنها تعمل في منزل الزوجين المعروفين، وتطلب منها الحضور لمساعدتها في رعاية جودي، وتعدها بأنها لن تتصرف بشكل سيء.
فضول قاتل
وتصل دانييلا المنزل، ويتملكها فضول كبير وسؤال ملح تطرحه على الطفلة جودي حول العمليات التي يقوم بها والديها، ولكن الطفلة ترفض أن تبوح بأسرار والديها، وتخبرها بأنهما يضعان كلما يحضرانه من دمى وقطع ملعونة في حجرة مغلقة لا يستطيع أحد أن يدخلها، وكان آخرها دمية ملعونة تدعى «أنابيل» وضعاها في صندوق زجاجي.
وتبدأ الفتيات الثلاث في صنع قالب الحلوى، وتغافلهم دانييلا لتسرق مفتاح الحجرة المحظورة، وتدخل إليها لتبحث عن أي شيء يرضي فضولها، وتبدأ بطلب إثبات وجود الأرواح، لكنها لا تجد أي تجاوب، وعند محاولتها الخروج تسمع صوت مفزع، لترى دمية وقد ارتطم رأسها بالزجاج، لتخرج مسرعة من الغرفة.
خداع دمية
وتحتفل الصديقتان بعيد ميلاد جودي، ثم تعود إلى غرفتها لتجد الدمية أنابيل فيها وتبدأ في الصراخ وتختبئ مع صديقتيها.
وتسعى الطفلة جودي إلى إعادة الدمية أنابيل إلى الصندوق، لكن الدمية تخدعها وتوقعها في مواقف مرعبة، وتستدرج الفتيات لتقتل واحدة منهن.
الحجرة المحظورة
تتشابك سلسلة من الأحداث المرعبة والغامضة في فيلم «أنابيل تعود للمنزل»، قبل أن يتضح للفتيات الثلاث أصحاب الشخصيات الرئيسة، أن الدمية أنابيل فتحت الباب لكل الأرواح الشريرة في الحجرة لتتحرك في المنزل بحرية، إذ تتمكن الطفلة جودي من إعادة الأرواح الشريرة إلى الحجرة وتطلب من ماري الإمساك بالدمية، فتتعرض للهجوم من أنابيل، التي تقبض عليها وتعيدها إلى الصندوق الزجاجي، وتخرج الفتيات من الحجرة بعد معركة شرسة مع الأرواح الشريرة، وتنتظرن عليها، ويعود الزوجان إلى المنزل وتخبرهما الفتيات بما حدث فيطلبان منهن عدم الدخول مرة أخرى إلى الحجرة المحظورة.
يشارك في بطولة فيلم «أنابيل تعود للمنزل» فيرا فارميجا، باتريك ويلسون، الطفلة ماكينا جريس، ماديسون أيسمن، وإميلي بروبست، ومن إخراج جاري دوبرمان، وتأليف جيمس وان.
وتدور أحداث الفيلم حول منزل طاردي الأرواح الشريرة الزوجين «أيد» و«لورين»، المنشغلين دائماً بعملية التخلص من الأشباح، حتى يُطلب منهما مغادرة المنزل للقيام بعملية طارئة، فيطلبان من جليسة الأطفال «ماري إيلين» أن تظل مع ابنتهما الوحيدة «جودي» التي لا يتعدى عمرها عشرة أعوام.
فضول قاتل
وتصل دانييلا المنزل، ويتملكها فضول كبير وسؤال ملح تطرحه على الطفلة جودي حول العمليات التي يقوم بها والديها، ولكن الطفلة ترفض أن تبوح بأسرار والديها، وتخبرها بأنهما يضعان كلما يحضرانه من دمى وقطع ملعونة في حجرة مغلقة لا يستطيع أحد أن يدخلها، وكان آخرها دمية ملعونة تدعى «أنابيل» وضعاها في صندوق زجاجي.
وتبدأ الفتيات الثلاث في صنع قالب الحلوى، وتغافلهم دانييلا لتسرق مفتاح الحجرة المحظورة، وتدخل إليها لتبحث عن أي شيء يرضي فضولها، وتبدأ بطلب إثبات وجود الأرواح، لكنها لا تجد أي تجاوب، وعند محاولتها الخروج تسمع صوت مفزع، لترى دمية وقد ارتطم رأسها بالزجاج، لتخرج مسرعة من الغرفة.
خداع دمية
وتحتفل الصديقتان بعيد ميلاد جودي، ثم تعود إلى غرفتها لتجد الدمية أنابيل فيها وتبدأ في الصراخ وتختبئ مع صديقتيها.
وتسعى الطفلة جودي إلى إعادة الدمية أنابيل إلى الصندوق، لكن الدمية تخدعها وتوقعها في مواقف مرعبة، وتستدرج الفتيات لتقتل واحدة منهن.
الحجرة المحظورة
تتشابك سلسلة من الأحداث المرعبة والغامضة في فيلم «أنابيل تعود للمنزل»، قبل أن يتضح للفتيات الثلاث أصحاب الشخصيات الرئيسة، أن الدمية أنابيل فتحت الباب لكل الأرواح الشريرة في الحجرة لتتحرك في المنزل بحرية، إذ تتمكن الطفلة جودي من إعادة الأرواح الشريرة إلى الحجرة وتطلب من ماري الإمساك بالدمية، فتتعرض للهجوم من أنابيل، التي تقبض عليها وتعيدها إلى الصندوق الزجاجي، وتخرج الفتيات من الحجرة بعد معركة شرسة مع الأرواح الشريرة، وتنتظرن عليها، ويعود الزوجان إلى المنزل وتخبرهما الفتيات بما حدث فيطلبان منهن عدم الدخول مرة أخرى إلى الحجرة المحظورة.
يشارك في بطولة فيلم «أنابيل تعود للمنزل» فيرا فارميجا، باتريك ويلسون، الطفلة ماكينا جريس، ماديسون أيسمن، وإميلي بروبست، ومن إخراج جاري دوبرمان، وتأليف جيمس وان.