نجح الفيلم الإماراتي الكوميدي «خلك شنب»، باكورة أعمال شركة غبشة فيلمز، في اختبار شباك التذاكر في الأسبوع الأول لعرضه، بعد أن احتل المرتبة الرابعة بين قائمة الأفلام الجديدة على مستوى الدولة.
وأوضح المنتج المشارك علي المرزوقي أن الفيلم احتل المرتبة الرابعة بين ما يزيد على 25 فيلماً جديداً في شباك التذاكر، فيما حل في المرتبة الخامسة عن مجمل الأفلام المعروضة الجديدة والقديمة.
وتجاوز نجاح الفيلم أرض الواقع، بعد أن حقق نجاحاً على المستوى الافتراضي، حيث شهد وسم #خلك_شنب تداولاً لافتاً من الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي مع وسم #ادعم_السينما_الإماراتية الذي شهد هو الآخر تفاعلاً كبيراً.
وأشار المرزوقي إلى أنهم تمكنوا من تغطية تكلفة العمل إلى حد ما، بفضل إسهامات ودعم الرعاة الذين تحملوا جزءاً منها، معتبراً عوائد العروض مقارنة بالأفلام الإماراتية والأفلام الأخرى التي شهدتها دور العرض أخيراً، عالية، كما أنها ضمن المتوسط المتعارف عليه لعوائد الأفلام العربية.
وأكد ضرورة دعم السينما الإماراتية نظراً لحجم السوق، منوهاً بأن عوائد العرض لا تغطي التكاليف عادة إلا بوجود الدعم، معتبراً الدعم عنصراً أساسياً لتقديم أعمال سينمائية محترفة، بعيداً عن مسألة الربح.
وأشار إلى أن «خلك شنب» ما زال متاحاً في دور العرض السينمائية لمدة 3 أسابيع مقبلة، وعلى أن ينتقل فيما بعد للعرض في إحدى المنصات الخاصة التي لم تحدد بعد.
من جانبه، أفاد مخرج العمل هاني الشيباني بأن كل مؤشرات النجاح التي وصلت إلى صناع العمل عبر شباك التذاكر وردود الفعل الإيجابية على مواقع التواصل الاجتماعي جعلتهم يفكرون في جزء ثانٍ يتفادون من خلاله السلبيات التي وقعوا فيها خلال العمل، لكن أشار إلى أن الرؤية لم تكتمل بعد.
وأضاف: «نكهة النجاح التي لمستها بعد غياب 15 عاماً عن تقديم أعمال سينمائية تدفعني إلى العمل على أعمال أخرى وليس جزءاً آخر من خلك شنب، لكن ما زالت الأمور قيد الدراسة».
وأوضح المنتج المشارك علي المرزوقي أن الفيلم احتل المرتبة الرابعة بين ما يزيد على 25 فيلماً جديداً في شباك التذاكر، فيما حل في المرتبة الخامسة عن مجمل الأفلام المعروضة الجديدة والقديمة.
وأشار المرزوقي إلى أنهم تمكنوا من تغطية تكلفة العمل إلى حد ما، بفضل إسهامات ودعم الرعاة الذين تحملوا جزءاً منها، معتبراً عوائد العروض مقارنة بالأفلام الإماراتية والأفلام الأخرى التي شهدتها دور العرض أخيراً، عالية، كما أنها ضمن المتوسط المتعارف عليه لعوائد الأفلام العربية.
وأكد ضرورة دعم السينما الإماراتية نظراً لحجم السوق، منوهاً بأن عوائد العرض لا تغطي التكاليف عادة إلا بوجود الدعم، معتبراً الدعم عنصراً أساسياً لتقديم أعمال سينمائية محترفة، بعيداً عن مسألة الربح.
وأشار إلى أن «خلك شنب» ما زال متاحاً في دور العرض السينمائية لمدة 3 أسابيع مقبلة، وعلى أن ينتقل فيما بعد للعرض في إحدى المنصات الخاصة التي لم تحدد بعد.
من جانبه، أفاد مخرج العمل هاني الشيباني بأن كل مؤشرات النجاح التي وصلت إلى صناع العمل عبر شباك التذاكر وردود الفعل الإيجابية على مواقع التواصل الاجتماعي جعلتهم يفكرون في جزء ثانٍ يتفادون من خلاله السلبيات التي وقعوا فيها خلال العمل، لكن أشار إلى أن الرؤية لم تكتمل بعد.
وأضاف: «نكهة النجاح التي لمستها بعد غياب 15 عاماً عن تقديم أعمال سينمائية تدفعني إلى العمل على أعمال أخرى وليس جزءاً آخر من خلك شنب، لكن ما زالت الأمور قيد الدراسة».