يواصل المخرج النرويجي من أصل فلسطيني إياد أبوروك تصوير فيلمه الجديد «ما زلت وحدي»، الذي يروي جوانب من قصة الهجرة وانعكاساتها النفسية التي تؤثر بشكل كبير فيما بعد على حياة الفرد وذكرياته من وجع البعاد وترك الوطن.
ويسلط المخرج الضوء على نموذج اختاره وهو الفنان محمد غنام، الذي ترك وطنه بسبب الصراعات في سوريا التي دمرت البلد الذي كان ينعم بالاستقرار.
ويوثق أبوروك نموذجاً يعيشه الآلاف من العائلات العربية التي تعيش في أوروبا وتعاني بسبب الغربة.